عمر محسن الظن

-----اللهم ان قلوب العباد بين اصابعك تقلبها كيف تشاء اللهم زوجة صااادقة طيبة راقية عاقلة ودودا تحبها و تحبك نكون لبعضنا كشقي تفاحة واحدة و قلب واحد و روح واحدة في السراء و الضراء و الدنيا و الآخرة -- كلمة أهديها لاخت فاضلة نبيلة و من خلالها لباقي الأخوات ان يحذر المرء من ان تتحول نعم الله عليه إلى سبب للحرمان احيانا يضيق الله على العبد في امور في الوقت الذي يكون قد وسع عليه في غيرها فيقع العبد محتارا في الاختيار و القرار و المصير و يجد نفسه تحت ضغط في ان يميل ناحية الواقع و القدر فيقبل بما هو دون تطلعاته او يبقى ينتظر المرجو و المامول الذي لم يحضر بعد . الكلمة الغصل التي اراها ان السعادة نحن من نصنعها لانفسنا لا يصنعها لنا غيرنا لا بد من هذا لا بد ان نخلقها بما توفر لنا و دلنا الشرع في هذا الى امرين الاستشارة لمن هم اهل لها و الاستخارة لرب العالمين و سبحان الله لو تاملنا في اخر جملة من دعاء الاستخارة و هي قول .... و يسره لي ثم - رضني به- رضني به هذه هي الجوهر و كلمة السر في الفرق بين حياة و حياة هناك من يعييش في نقص من الدنيا و سعيد بها لان الله ارضاه بها و هناك من العكس تماما ، و النكتة هنا هي في رضني يعني رضني انا به و ليس ان يرضى غيري بما احتاجه انا ، نعم هو صعب احيانا المرء محيطه الذي يعيش فيه ...قد يكون له تاثير . لكن التاثير الذبي يجعلني اخسر ما انا بحاجة له لا يلزمني خاصة ان كان لا يخالف الشرع . كما يجب ان نعلم ان الدنيا مرحلة و لها رب و من تمام ربوبيته ان يمنع ما شاء بالقدر الذي يشاء و كيفما شاءو و ان عطاءه ايضا كذلك . .اما البشر و كلامهم فهم دائما في البداية يخالفون الصواب لكن مع مرور الوقت تجد أكثرهم يسلم بل و يذكر فعل فلان على انه قدوة. فلنحاول ان نخلق سعادتنا بايدينا و لقد رايت هذا سبحان الله في الغربيين حيث لا يهمهم سوى قناعتهم الشخصية سواء في الصواب او الخطأ - و يبقى هذا مجرد رأي يحتمل الصواب و يحتمل الخطأ فما في النفوس و الدوافع لا يعلمها إلا اصحابها من بعد الله تعالى --⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️----الصدق ثم الصدق ان تكون صادقة في عشرتها اقولها و أفعالها هذا اول و أهم شيء ،.و جميل لو حسنة الخلقة و الخلق ، مرحة و حبذا لو تحصيل و اهتمام علمي حتى و لو من دون شهادات ،. تحب القرب من الله عاقلة توقن ان الزواج أوثق ارتباط و اقدس علاقة يكون الزوج بالنسبة لها الاخ و الصديق ... -- لا ينقطع تعجبي ممن هي المفروض مسلمة و في سن الزواج و تجيب في خانة الصلاة ب : أفضل ان لا اقول سبحان الله !!!! و الاشر من تقول اصلي و هي لا تصلي -- و من تقول سليمة لكني ادخن ... ؟؟ بل و تصلي ؟؟؟ اسأل الله العفو و الهداية 🤲🤲🦾 افتخري بدينك و اعتز به 💖💝💞 ⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️⚘️😩⚘️⚘️😩⚘️🤣 نصيحة ::: و هي لي و لكل مشترك في التطبيق :: لما يكون المشترك يجول في التطبيق بين البروفايلات و يرى حقيقة من الصفات و الميزات ليس فقط ما يتمناه بل احيانا ما يحلم به من خلق و دين و جمال و علم و ووو ما يجعله يرفع سقف امنياته ، لكن لما يرى أيضا ان حتى أولئك اللاتي من الله عليهن بذلك الفضل لهن سنوات و أشهر في المواقع و بلغن كما نحن من العمر مبلغا ثم يعود الشخص إلى الواقع ليصدم بحقيقة الايام التي تجري دون زواج و الشيب الذي هجم و يهجم دون استئذان يعود ليتمنى أدنى بروفايل كان قبله مبدئيا ثم لم يوافق عليه فحذار حذار 💡💡💡💡💡💡💡💡🔦🔦💡💡💡💡💡💡💡💡 إضافة جديدة ظني ان الكثير سيسيء فهمي لكن الله اعلم بالنوايا و كل إناء بما فيه ينضح و يبقى مجرد رأي :: يمر علي العديد من البروفايلات التي أجد فيها امرأة ميسورة او غنية تشترط مثلها غني او ميسور نعم افهم هذا و هو منطقي احيانا ، و نفس الكلام اوجهه للرجال أيضا المال المفروض وسيلة و ليس غاية او هدف وسيلة نقضي بها مدة حياتنا ثم نمضي و نتركها و الكيس من وفق و عرف أين يضعه و لننظر مثلا إلى امنا خديجة ،كاقرب و أوضح مثال ، انا و الله لست ألمح إلى نفسي ،يوجد هنا الكثير ممن هم أفضل مني في كثير ،إنما هذا رأي و رؤية للواقع غالب الظن الميسور و الغني لن يحتاج ان يأتي بكل صراحة للبحث في النت بكل صدق و صراحة لان الطلب على هؤلاء الذين اتاهم الله زينة الحياة الدنيا لا ينتهي .فالمفروض هناك مواصفات أخرى اهم و أثمن ولو اشتريت بالذهب و الفضة و لكل مذهبه في الحياة -- و الكلام للرجال و النساء على حد سواء انا لا انفي ان يوجد ميسورين و حتى اغ