تـ,مـيمـ
44 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 10048459
- Dernière Date De Connexion il y a 4 jours
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 44 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi ...
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
آخر شخص يُمكنك نسيانه هو أنا.. احسِبه كِبرًا أو غُرورًا أو ما شئت، فتلكَ شهادةُ مَن عاشرني.. قلبي في بُرج عالٍ، من يصل إليه سيبقى عالقًا، ثمّة أشياء لا تستطيع تجاوزها بسهولة في شخصي، طيبتي إن تبادلتها، ضحكتي إن سمعتها، يدي إن مددتها، نبرة صوتي وأنا أحكي، عيني وهي تلمع تارة وتسكُن تارة، ملامح وجهي الطفولي في جسد شخص بلغَ من الكِبرِ عِتيَّا، يسرد لك عن الحُب والحُزن والحياة، دعك من كل هذا، روحي ستدهشك وكأنك من ألف عام تعرفني، فتوخِّ حذرك إن أردت معرفتي عن قُرب، أو كُن على استعدادٍ تام أني سأُحفَر في ذاكرتك رغمًا عنك.. وللأبد!
À Propos De Mon Partenaire
-
وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج..! هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل.. أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، يرى الرجل زوجته ابنته أولا، وترى المرأة زوجها ابنًا آخر، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرا، ولا ترفض له أمرا؛ تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها.. أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا.. فاللهم راضِ قلوبنا بما يُرضيك، واختر لقلوب الطيبين قلوبًا طيبة مثلها، لا تهون عليها عِشرة، ولا تقبل أن يمسَّها هوانٌ أبدا.