المدينة ومكة

• قال عليه الصلاة والسلام: -تُنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها، ولجمالها ولدينها، فاظفَر بذات الدين تَرِبَتْ يداك. قال الرسول عليه الصلاة والسلام: الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة. ملاحظة: البحث عن صاحبة الدين والخلق والحياء باطنا وظاهرا تفقه معنى الحجاب والنقاب الشرعي -ليس العصري المتبرج الفاضح- تحب الآخرة على الدنيا الفانية،باره ب والديها دائما غير هذا فهو خسارة وخذلان وهم وغم،جزاء الزواج الصالح هو : مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ سورة النحل الآية -97- ، 1-البحث عن اخت من بلد التوحيد والسنة السعودية أو الإمارات فقط لا غير وساهمل مباشرة اي اظافة او رسالة من اي جنسية اخرى مع الاحترام- ولأنها من اكثر البلاد أمنا في العالم وردعا للظالم ورحمة وعدل للمظلوم وهذا كله من آثار وثمار انتشار اهل التوحيد والسنة وعدم وجود الاحزاب الدينية الضالة الظالمة المبتدعة -ولتشابه الكثير من الطباع والتقاليد الموافقة للشرع فيها 2-الاستئذان للتكلم مباشرة مع ولي الأخت الصالحة فهذا هو شرع الله ومابني على الحق فهو حق3- انا ابحث ايضا لاخوة صالحين على دين وخلق لهذا فقد اتصفح بعض الملفات هي مناسبة لهم وليست لي من ناحية العمر والتعدد ولهذا التمس التريث والحكمة قبل الاتهام والظلم بهتانا لهذا من العدل حسن الظن اولا 4- لتجنب سوء الظن فأنا لا اريد المملكة العربية السعودية للإقامة أو لمتاع الدنيا الفانية بل حبا للعيش في المدينة ومكة وهذا مطلب وحق شرعي لمن يحب بلد التوحيد والسنة 5-ولقول النبي ﷺ: أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين 6- من لا يمتلك الحياء كان رجلا أو امرأة فلا خير فيه ابدا والحياء اساس الخلق الطيب واذا فقد الحياء فلا خير يرجى ابدا خاصة في الزواج-غالب الطلاق سببه المعاصي والذنوب والصاحبات الخبيثات والنتيجة فقدان الحياء وكثرة القبح والنتانة في القول والعمل وهذا بسبب التلفاز والجوال الغبي واذا استخدم الجوال في الشر فواجب التبرء منه وللابد 7-من كانت تعرف صاحبة دين وخلق وخاصة الحياء صاحبة حكمة تقية نقية عفيفة رزينة قوية مع الحق تؤدي حق الله سبحانه ووالديها دائما-غير محطمة الشخصية مريضة نفسيا مخادعة كذابة خائنة متحررة مسترجلة تافهه نكرة بسبب معاصيها وذنوبها وشهواتها النتنة -غير خائنة للعهود والمواثيق إلا مارحم الله منهن فلتكلمها فإن قبلت فممكن رقم وليها والدال على الخير كفاعله 8- اسوتنا الحسنة في الحياء في هدي الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته رضي الله عنهم خير دليل، قال ابن القيم -رحمه الله-: "الحياء أصل لكل خير، وهو أفضل وأَجَلّ الأخلاق، وأعظمها قَدْرًا، وأكثرها نفعًا، ولولا هذا الخلق لم يُوفَ بالوعد، ولم تُؤَدَّ الأمانةُ، ولم تُقْضَ لأحد حاجة، ولا تحرَّى الرجل الجميل فآثره، والقبيح فتجنبه، ولا سُتِرَ له عورة، ولا امتنع عن فاحشة، وكثير من الناس لولا الحياء الذي فيه لم يؤدّ شيئا من الأمور المفتَرَضة عليه، ولم يَرْعَ لمخلوق حقًّا، ولم يَصِلْ له رَحِمًا، ولا بر له والدا" - . قال الرسول صلى الله عليه وسلم " إن لكل دين خلقاً، وإن خلق الإسلام الحياء " -رواه بن ماجه-. وقال صلى الله عليه وسلم " الحياء خير كله " -رواه مسلم. وعن أَبي هُريرة : أنَّ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: الإيمَانُ بِضْعٌ وسبْعُونَ –أوْ: بِضْعٌ وَسِتُّونَ- شُعْبةً، فَأَفْضَلُها قوْلُ: لا إلهَ إلَّا اللَّه، وَأدْنَاها إمَاطةُ الأَذَى عن الطَّرِيقِ، والحياءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإيمَانِ متفقٌ عَلَيْهِ. 4-683- وعن أَبي سعيدٍ الخُدْرِيِّ  قَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّه ﷺ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ في خِدْرِهَا، فَإذَا رَأَى شَيْئًا يَكْرَهُه عَرَفْنَاهُ في وَجْهِهِ" متفقٌ عليه- حياء أمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها التي بلغ أنها تستحي من رجلٍ بعد موته، حيث قالت: كنت أدخل بيتي الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبي، فَأَضَعُ ثوبي، وأقول: إِنَّمَا هُوَ زَوْجِي وَأَبِي، فلما دُفِنَ عمر معهما، فَوَاللهِ ما دخلتُه إِلَّا وأنا مَشْدُودَةٌ عليَّ ثيابي، حياءً من عمر رضي الله عنه... حياء عثمان بن عفان رضي الله عنه : كان يتميّز عثمان بن عفان رضي الله عنه بحياؤه الشديد، ولذلك لقبّه الرسول صلى الله عليه وسلّم بالرجل الذي تستحي منه الملائكة لشدّة حيائه، كان رضي الله عنه من أحسن الناس خُلقاً، وأشدهم حياءً. واجب الإحسان إلى النساء كانت اخت ام ابنة أو زوجة أو الام والدليل : عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لاهلي.. سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك