آبا همام
32 ans Célibataire Résident de : Tunisie- ID Du Membre 10170599
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Tunis
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لا يهم
- Revenu Mensuel Entre 800 et 1200 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ -32-
À Propos De Mon Partenaire
-
-أخت موحدة سلفية المنهج،ليست على عقيدة الإرجاء و لا الغلو،و ليست من أتباع دعاة السوء عبيد الطواغيت أمثال المداخله و الجاميه ومن نحا نحوهم....،ذات خلق، مطيعة لزوجها في طاعة الله، عندها معرفة بأصول دينها و علي قدر من المعرفة في علم العقيدة تميز به شبهات اهل الظلال و بالأخص عقيدة الولاء و البراء علما و عملا نظرا لكثرة التلبيس في هذا الزمان من طرف الدعاة على أبواب جهنم، لباسها النقاب أو عباءة رأس و تكون مهتمة بصحتها أكلا و رياضة. قال حذيفة بن اليمان كاتم سر النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وراوي أحاديث الفتن: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنِ الْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللهُ بِهَذَا الْخَيْرِ، فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: -نَعَمْ-، فَقُلْتُ: هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ: -نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ-، قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟ قَالَ: -قَوْمٌ يَسْتَنُّونَ بِغَيْرِ سُنَّتِي، وَيَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ-، فَقُلْتُ: هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ قَالَ: -نَعَمْ، دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا-، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، صِفْهُمْ لَنَا، قَالَ: -نَعَمْ، قَوْمٌ مِنْ جِلْدَتِنَا، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا-، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، فَمَا تَرَى إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟ قَالَ: -تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ-، فَقُلْتُ: فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ؟ قَالَ: -فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ عَلَى أَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ- -متفق عليه-. وقال عمر -رضي الله عنه-: "إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ ثَلَاثَةٌ: مُنَافِقٌ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ لَا يُخْطِئُ فِيهِ وَاوًا وَلَا أَلِفًا، يُجَادِلُ النَّاسَ أَنَّهُ أَعْلَمُ مِنْهُمْ لِيُضِلَّهُمْ عَنِ الْهُدَى، وَزَلَّةُ الْعَالِمِ، وَأَئِمَّةٌ مُضِلُّونَ". وقال ابن المبارك: وهلْ أفسدَ الدينَ إلا الملوكُ وَأحبــارُ سُـوءٍ وَرُهبانهـا.