Houcin.ghayth
28 ans Marié Résident de : Maroc- ID Du Membre 10173936
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a 16 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Tanja
- Situation Familiale 28 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 176 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi الصيانة الصناعية
- Revenu Mensuel Entre 6 000 et 9 000 dirhams
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
اريد الزواج ثانية عفة لنفسي واحببته كما احبه الرسول صلى الله عليه وسلم، والذي شرع ذلك هو الله سبحانه من فوق سبع سموات، وهو يعلم ما يصلح حال الرجال وحال النساء، ولذلك أباحه وأحله لمصالح عديدة يعود على كلا الجانبين، الا ان الاعلام الغربي والدراما المسمومة في هذا الزمان افسدت معاني الزواج، الزواج عن زوجتي الجميلة والاهتمام والحب التي تكنه لي الزواج عليها باخرى ليس اهانة لهما كما ينفث الاعلام النسوي السام في النساء، بل هو تقوية تحصيني من اجلهما وعندما يتعذر العذر الشرعي على واحدة منهما تتكفل الأخرى بما يجب عليها ويكون العون بينهما حينما تمرض احداهما، مما يزيد ذلك الحب حبا والاهتمام اهتماما في علاقتي بيني وبينهما، مادام انه سيقويني الله على العدل بينهما بالحق. من يعتبر التعدد عيبا فلقد اعاب ما مر به الرسول صلى الله عليه وسلم ومن ابغض التعدد فقد ابغض ما جاء به الله تعالى حاشا ولله يرجع بالضرر وهو شرع الله. لانه يستفزني عندما اجد حساب به متدينة ولا تفقه امر التعدد كما انه تريد متدين ولا تقبل تعدده فاين هو الدين هنا 🙂
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، هل شعرت السيدة عائشة رضي الله عنها بالإهانة حين تزوّج عليها النبي عليه الصلاة والسلام او كونها ليست الاولى؟ هل شعرت الصحابيات الجليلات بأن أزواجهن من الصحابة الكرام رضي الله عنهم، قد غدروا بهنّ وارتكبوا الخيانة حين تزوّجوا عليهنّ بأخريات؟! -الحقيقة أن زواج الرجل على زوجته، ليس فيه إهانة ما دامت نيّته طيبة تجاه الزوجة الأولى او الزوجة الثانية. إن الكثير الذين يتصايحون اليوم حرصًا على ما يزعمون من مشاعر الزوجة الأولى.. وكرامة الزوجة الثانية أعدى أعدائها، فالله سبحانه وتعالى أرحم بالنساء منهم ... وأرحم بهم من نفسهم . وإن الواقع من حولنا ليشهد وجود زوجات مؤمنات أقدمن على اختيار زوجة ثانية لأزواجهنَّ حتى لا يعنتوا عليهم ويحملوهم فوق ما يطيقون، وليسعدن كذلك بسعادتهم و لراحة نفسيتهم. إن وزن الأمور كلها بمقياس الحلال والحرام يجعل المؤمن يعيش حياة هانئة تخلو من كل مشاعر الغيظ والحنق أو الثورة والهم. يقول تعالى للمؤمنين: -وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ-[البقرة:216]، -فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً-[النساء:19]. تنبيه الله تعالى واضح بعدم الحزن لشيء فيه خير . الحزن هنا مذموم. اقول هذا الكلام من اجل التوعية وكدا حبي لزواج الثانية باذن الله.