- ID Du Membre 10197133
- Dernière Date De Connexion il y a 12 jours
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie -
- Situation Familiale 33 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - voile intégral
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi 🍪🍩🍨👗👗
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
▪️قال الإمام مقبل الوادعي رحمه الله : النساء السلفيات أغلى من الذهب الأحمر 📚 [الإمام الألمعي-248-] هُن اللَّوَاتِي في البُيُوت جَوَاهِـــر وَإِذَا مَا خَرَجْن إِلَى الطَّرِيق رِجَال نَفْسٌ العَفِيفَةٌ لَا تَطِيب لِمَكــــــرهٍ وَالكَارِهُون لِصَوْنِهَـــــــــــــا أرْذال يقول الحافظ ابن حجر في حديثه عن أخته السلفية : " وكانت بي برَّة رفيقة مُحسِنة جزاها الله تعالى عنّي خيراً ، فلقد انتفعتُ بها وبآدابها مع صغر سنّها ، وكانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء وهي أمي بعد أمي أُصبت سلفية وافتخر👑 _يقول رجل لا أريد أن أتزوج من منتقبة أمشي معها وكأني أمشي مع جبل _تقول احدى المنتقبات: ألا يعلمون ان ذلك الجبل لا يصل إليه الا من تعب ليصل الى القمة إن كنت لا تريدها منقبة إبق في الأودية و المستنقعات ولا تنظر أبدا الى الجبل كي لا تنكسر رقبتك🤌🏽
À Propos De Mon Partenaire
-
وخيرُ الصحبةِ الصالحة "الزوج الصالح" يستر عيبك، ولا يفشي سرك، يعينك على الطاعة، وهو خير الملاذ الأمن. "زوج صالح" يخَاف الله فِيك مَهما كَانت عُيوبك، إن رأى مِنك جَميلاً تغاضى عَن كُل العيوب، لأنَّ الحـب فِي الله أبقَى و أوفَى.. "زوجٌ صالحٌ" تجدُ فيه عوناً لروحك المكلومة وبهجةً لقلبك الحزين وسلويً لنفسك الشريدة وآمناً وآماناً لتلك النفس الهلعه الخائفة. هذا الذي إن استأنسته آنسك، وإن رافقته رفق بك، وإن استندت عليه أقامك وقومك ووجدت فيه ملاذاً آمناً لروحك! خيرُ الصحبة الصالحة "الزوج الصالح" جميلُ الروح، لطيف الود، خفيف الأثر لا يُعاتبكُ مهملاً ولا يُهملك مُعاتباً ، إن رأيته روي عينَك وإن اشتقت إليه روي قلبك ، لا يتكلف في السؤال عنك ولا يُجيبك علي مضض ، حريصٌ في كلامه لا يجرح لك شعور ، وصادقٌ في فعله لا يشغل لك بالاً. رزقكم ورزقنا الله من فضله