عبداللة#
42 ans Veuf Résident de : Allemagne- ID Du Membre 10208053
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Allemagne
- Pays De Résidence Allemagne Kiel
- Situation Familiale 42 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi اعمل حرة
- Revenu Mensuel Entre 2500 et 3500 euros
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
ايها المراة الجميلة المتالقة بروحك طاهرة عليك بصبر ولا تيأسي من روح الله تعالى، فالله سبحانه أرحم بعباده من الأم بولدها، وعليك أن تكوني متفائلة، وأحسني الظن بالله تعالى فالله سبحانه عند ظن عبده به كما ورد في الحديث: -أنا عند ظن عبدي بي، إن ظن خيرا فله ، وإن ظن شرا فله-.
À Propos De Mon Partenaire
-
كثيرون حول التفاخر بالرجولة.. قليلون حول التصرف كرجال أصبح المجتمع الرجولي يتجه نحو التخنث والتميع، بسبب استيراد الأخلاق من جى مجهوله وميزة الرجولة في الشباب والذكور ضاعت بسببها، وكما انعكست سلباً على علاقة الرجل والمرأة. لذا على الشباب والرجال استعادة عنصر الرجولة لمواجهة التحديات والمخاطر في المجتمع الاجتماعي. فهل من الرجولة سب المرأة أمام الناس كيف ينظر الناس إليه وهو يسب ويشتم بل حتى بعض الأحيان يلعن ويصل الأمر به إلى ضرب المرأة، والله إنها ليست من الرجولة أبداً ولا من الآداب ولا من أخلاقنا ولا تربيتنا ونجد اليوم ظاهرة إطلاق اللحية؛ هناك من يطلقها بسبب دياثتة او بخلة فل هاذا الإسلام، بري منة وهناك من يطلقها لمجرد الزينة والتجمل وإضفاء سمة الرجولة على نفسه. فالأول يثاب عليها إن شاء الله تعالى، وأما الأخر يرتديها كالقميص والساعة الذي يرتديه ومتى مل منها ينزعها. يتركها وينزل باشد العبارات الكريها فلا يعلم انها انصف الكون الالهي وانها ازوجة ولام والحياة الكريمة وعلى الرجل أن يكون فيه الرجولة والشهامة، والخلق الكريم، والشجاعة، والحياء، والكرم، والاحترام، وحسن الخلق والأخلاق…الخرة والإسلام يحرص على بقاء الرجل ضمن معاني الرجولة، ليؤدي دوره المطلوب منه في الحياة؛ كما يحرص على بقاء المرأة في إطار الأنوثتها. ولم تعرف كتب اللغة لفظ الرجولة بل عرفت لفظ الرجل. الرّجل: الذّكر من نوع الإنسان خلاف المرأة. وفي هذا يقول الرّاغب الأصفهاني: الرّجل مختصّ بالذّكر من النّاس، ولذلك قال تعالى: -وَلَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلًا- -الأنعام: 9-. ولم تعرّف كتب المصطلحات لفظ الرّجولة بيد أنّها عرّفت الرّجل. ويقول الكفويّ: واسم الرّجل شرعا موضوع للذّات من صنف الذّكور من غير اعتبار وصف مجاوزة حدّ الصّغر أو القدرة على المجامعة أو غير ذلك، فيتناول كلّ ذكر من بني آدم. فالرّجولة إذاً بأنّ يتصف المرء بما يتّصف به الرّجل