زوج صالح وحسب
48 ans Divorcée Résidente de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 10209627
- Dernière Date De Connexion il y a 3 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 48 ans Divorcée
Avec Deux enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 156 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi إدارية
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
لا أزكي نفسي.. وإنما أرفض من يستهين بي.. من ينوي التعرف كي يرضي فضوله فلا سبيل يوصله إليّ.. من ينوي الحديث ثم الاختفاء بدون إبداء الأسباب صحبتك السلامة منذ البداية.. من يظن أن النساء جميعاً سواء.. فيأخذها بذنب غيرها.. فقد أساء لنفسه قبل أن يسئ لامرأة لا تسعى إلا لمرضاة الله وحده.. زوجة صالحة وحسب تريد زوجاً صالحاً وحسب.. يكون مقيماً بمدينة أبوظبي حيث أعمل.. لا يكون متزوجاً لأنني أحترم التعدد ولكنني أرفض إيذاء مشاعر امرأة أخرى مثلي.. لا يصغرني بالعمر.. مع كامل الاحترام لجميع أعضاء الموقع.. هذا كل ما يمكن أن أقوله عن نفسي..
À Propos De Mon Partenaire
-
أدعو الله أن يرزقني زوجاً صالحاً وحسب.. لا يستهين بامرأة واجهت صعوبات الحياة بمفردها.. لا ينتهك خصوصيتها بحثاً عن متعة زائلة.. لا ينظر إليها نظرة احتقار كونها امرأة مطلقة مغتربة.. فيظن أنها سهلة المنال.. أن يتقي الله ويدخل البيوت من أبوابها التي أحلها الله.. أن يدرك أنه لم يعد بالعمر متسع لإضاعته.. بل يدرك حاجته وحاجة من يرغب أن يسكن إليها لهذه السكنى الحلال الطيبة.. أن يعوضا بعضهما البعض عما مضى.. أن يحذفا من قاموس حياتهما كل العثرات السابقة.. أن يثقا أن أحدهما لن يستبدل الآخر أو يضيعه.. أن يكونا سنداً واحتواء لبعضهما البعض.. أن يدركا أن تعارفهما من خلال هذا الموقع هو بغرض الزواج الحلال وحسب.. أن يكونا متناسبين ومتناغمين فكرياً وعاطفياً.. أن يتوكلا على الله وحده في القادم بأنه سيوفقهما لما يحب ويرضى طالما كانت رغبتهما المشتركة إرضاء الله وحده.. وعلى الله قصد السبيل.. وإلى الله المنتهى..