محمد الرفاعي8
42 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10239873
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 14 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Yanbu
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 174 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi الحمدلله
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 riyals
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك .. اللهم أحسن وقفتنا بين يديك .. آمين . . . لا ادعي المثاليه ولكني اسعى لتطوير نفسي لا أجامل ولكني لا اجرح امتهن الصمت عندما يساء فهمي وانسحب من كل مكان لا يليق بي 👈روحي عزيزه وغاليه يحق لي ان اصونها ….الحمدلله على كل حال 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👈 لكل شخص حكاية، وكل فرد بمثابة حكاية تنسج خيوطها التي لم تكتمل بعد، هذه الحكاية مليئة بالأحداث، فلا يجد صاحبها بدا من ممارسة حياته بالشكل الذي يظن أنه فُرض عليه، نحن مجانين عندما نتحدث عن الحرية، لأن الذين تُمارس عليهم الحياة ضغوطها لا يعرفون الحرية أبدا، هم فقط يقاومون، ويواجهون، وقد يستسلمون، وقلما ينتصرون، الخسران والهزيمة هو العنوان العريض لمن لم يجد نفسه على استعداد لمواجهة الحياة، الحياة تُصنع بالقوة، ومن لم يمتلك هذه القوة، تقتله الحياة بالقوة، ليس لأن البقاء يكون دائما للأقوى، ولكن ظروف الحياة تقهر الضعفاء، ومن لم يجد ظروفا مناسبة لممارسة الحياة، فهو في الغالب سيضطر لمواجهة الحياة، والظروف، هذا إذا أراد أن يعيش، والحياة لا تسعفه في الاختيار، هو الذي يختار ما يريد، بين أن يواجه بطش الحياة لينال منها، أو تمارس عليه الحياة عنفوانها، قبل أن تضعه في الهامش.
À Propos De Mon Partenaire
-
أنا وأنتي وكل البشر لا نختلف في فهم واقعنا ولكننا نكابر وندعي بين حين آخر المثالية وإلا لما كنا بشراً ولو كان الكمال موجوداً لما جاهدنا أنفسنا ولما عملنا كل يوم على أن نكون أفضل من اليوم الذي قبله. كما لابد أن نعلم اليوم أن الحب والتسامح والحنان والثقة والتفاؤل والإحسان والرحمة عناوين حياة لمن أراد الحياة الحقيقية لذا كانت كل تلك الصفات مستودعها القلب الذي بنبضه تستمر حياتنا وبتوقفه تتوقف الحياة وأن الأنا هو آفة الحياة ويجعل الإنسان يعيش في محيطه الخاص لا يقبل ولا يندمج مع حياة الناس ليأتي يوم يجد نفسه وحيداً. . . ولابد أن نعي أن الصفات السلبية من الكره والحقد والحسد والغضب تكلف النفس الكثير وتستهلك العقل والجسد فظلمات القلوب لا ترى الحياة ونورها لأنها تعيش ظلاماً دامساً تعطل به العقل ومن يستعلي في الأرض فسيعلى عليه وهذا منهج ودين لابد أن نتعلمه فالحياة كلمة وعمل لا تنفصلان والحقيقة الأبدية أن الحياة قيم وقوانين ومسؤوليات هنا وهناك تتدرج مع كل عمر وفي كل جانب وأن مفتاح الطريق يملكه كل واحد منا ولكن هناك من يستخدمه وهناك من يتجاهله وهناك من لا يستخدمه وأيضاً هناك من لا يحسن استخدامه. ولعل أول تلك المفاتيح أن نتحرر من الخوف أياً ما كان فمن يعيش حياة الخوف لن يعيش أبداً ولا يمكن لإنسان يسير وفق منهج الحياة وقوانينها أن يعيش حالة الخوف ومن يعيش حالة الخوف عليه أن يعيد حساباته ويفتح دفاتر حياته ليعرف أسباب هذا الشعور، فيوسف عليه السلام لم يعش خائفا لأنه كان يسير وفق المنهج الصحيح للحياة وقوانينها الربانية فكان مطمئنا مع كل حادث لم يعتريه الخوف لأنه كان يتعامل مع الله وليس مع خلقه وهناك كمال العقل وسلامة المنهج لأنه كان يعلم في قرارة نفسه أن الله كله خير فعندما وضع في الجب اطمئن وعندما عاش العبودية اطمئن وعندما سجن اطمئن وعندما كيد له اطمئن. لذا لابد أن نعرف بأن تلك الطمأنينة نحن من نصنعها عندما نعرف منهج الحياة وقوانينها والخط الذي يفصل بين الخير والشر. . . تحياتي محمد الرفاعي