- ID Du Membre 10247753
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 17 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al-Khubar
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 162 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi مساعد إداري
- Revenu Mensuel Entre 3 000 et 6 000 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
يمني من مواليد مكة المكرمة، لم يسبق لي الزواج أحاول دائمًا أن أكون كمن أتمنى أن أقترن بها. أحافظ على صلاتي، أحب النظام، والصدق، والصراحة، وألا يختلف جوهري عن مظهري، أفضّل البقاء بقرب من أثق، ولا أحب الازدحام، وأميل إلى الوحدة، ولست كثير الكلام. لستُ ممن يتصيدون الأخطاء، فكلنا نخطئ، ومن الجميل أن نلتمس الأعذار لأحبتنا الذين يتقبلوننا على الرغم من تقصيرنا وأخطائنا. أتأمل دائمًا ما يدور حولي، وأبحث عن أخطائي وأحاول تصحيحها قدر الإمكان. أحب البقاء إلى جوار أسرتي، وأن أرى من حولي سعيدًا، فهكذا أشعر بالسعادة. أسأل الله لي ولكم السعادة في الدارين.
À Propos De Mon Partenaire
-
اهتمامي ينصب على الجوهر لا المظهر، أطمح إلى من تعينني على الحفاظ على ديني -يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج-، وأن تأخذ بيدي إلى الجنة، لا أريد منها طاعة لي، بل أريدها أن تطيع الله فيّ، وأن تصبر معي وأصبر معها على ما تحمله الحياة، فالسعادة لا ترتبط بما في أيدينا، بل بما يملؤ قلوبنا. أتمنى أن أجد من تحفظ لسانها عن أعراض الناس، وتحفظ جوارحها عن معصية الخالق، وأن لا تعصي الله من أجل إرضاء الخلق، بل رضا الله أولاً، وإنما الطاعة في المعروف. أتمنى أن أرتبط بمن تحب الله ورسوله، وتعظم كتابه، ففيه شفاء، وبين دفتيه السعادة، وهو مرشدنا إلى جنة عرضها السماوات والأرض. لا أكترث بفارق السن، ولا اللون ولا العرق- كلكم لآدم وآدم من تراب- طموحي هو أن أظفر بذات الدين، فالدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة، كما أخبر حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم