انت وطني لجين
48 ans Célibataire Résidente de : Italie- ID Du Membre 10258150
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Italie Foggia
- Situation Familiale 48 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 159 cm , 59 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
ايها الرجل فالمرأة نعمة عظيمة في الأرض خلقها من ضلع أدام ليأنس بها في الدنيا و جعلها الله حورية يكافئ بها الرجل المؤمن في الجنة ، فلا تكابر برجولتك عليها فمن انجبتك وربتك وعلمتك امرأة.
À Propos De Mon Partenaire
-
الزوج اذا كان بحرا فياضا تصبح الزوجة موجة تتراقص على سطحه واذا كان سماء تصير إحدى غيامته المطرة واذا كان جبلا تتحول الى صخرة صماء قد تنمو على جنباتها بعض الورود فأي منهما٠٠انت.. ؟؟ الطيبة الزايدة والنية الحسنة والقلب الكبير هو سبب تعاستي اذا اردت أن تبقى عزيزا بعين نفسك قبل الآخرين إبتعد عن كل من لا يقدر قيمتك عش كريما بذاتك لا تتوقع أن يقبل بك من قبلت به أو أن يحبك من أحببته القلوب نبض فلا تجبرها أن تتدفق لأجلك عش من أجل نفسك وأدر ظهرك لمن لا يستحقك فمن لا يشعر بسعادة في قربك تأكد أن سعادتك ستكون في بعدك ... ومن لا يقدر وجودك لا تعظم غيابه..♥️على أرصِفة الإنَتِظا يقول: لا تتسول وداً بارداً، ولا تسأل وصلاً متكلفاً، لا تنتظر مجيء من لا يجيء، كن متقدماً بعقلك متراجعاً بقلبك... لم أتمنى البكاء يوما ولكن هم الزمـان أبكاني .. تمنيت أعيش مثل ماتريد نفسي .. ولكن عاشت نفسي كمايريد زماني سافر وسترى شعوباً غيرنا وتفهم معنى الإنسانية والحياة . ستعرف أننا لسنا أحسن شعوب العالم ولا أعرقهم ستكتشف أن بلادك صفراء وليست خضرا ء ستعلم أننا عبئ على البشرية وعلى الحضارة ، ستكتشف أنك تعيش وسط ذهنيات متحجرة و مجتمع يسبح في النفاق و مليئ بالتناقضات و الخرافات و الأساطير الخيالية . ستتأكد أن لا وقت ولا طاقة ولا رغبة للغرب في التآمر علينا... نحن فقط من نتآمر على بعضنا ستستغرب لطف سائق التاكسي والشرطي وعامل المطار أو حتى نادل القهوة . نعم هم يسعون لكسب المال بكل جد لكن ليسوا بطامعين في مال أو رشوة ، ذلك فقط دورهم الحقيقي ... ستتبادل الابتسامات مع الكل في الشارع دون أن ينظروا إليك على أي شكل من الأشكال غير أنك إنسان فقط ولا يهمهم غير ذلك منك... ستتعلم احترام غيرك لتنال احترامه . وستخجل لأشياء كنت تقترفها كبديهيات في وطنك . سوف تشتاق للأهل والأصدقاء والكثير من الأشياء ، لكن تتمنى أن لا تعود يوماً . وإن عدت ، فستكون عائد زائر أو ميت لا محالة . فلا تلوم من هاجر وطنه ... فلو كان وطناً ما تركه .