- ID Du Membre 10260798
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 35 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
عبدآ لله، مهندس، ملتحي، قدوتي محمد صلي الله عليه وسلم، أقدر الحياة بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة وأقدر الأخرة أيضآ بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة، أؤمن بأهمية التوازن بين العمل والاسترخاء، أعتز بديني وأحرص على طاعة الله ورسوله وكذلك زوجتي الحبيبة، أرى أن الإيمان يضفي معنى وهدفا للحياة وكذلك زوجتي الحبيبة، أبحث عن من تشاركنا القيم نفسها، وتكون صديقة وداعمة لنا في رحلتنا للأخرة ،أؤمن بأن التواصل الجيد والاحترام المتبادل ومراقبة الله ورسوله في كل شيئ هما أساس العلاقة الناجحة، متزوج وأحب زوجتي كثيرآ وأحب أبني كثيرآ، أسعي لضم زوجة صالحة منتقبة مثل زوجتي الحبيبة لأسرتنا، زوجتي الحبيبة إنسانة رائعة منفتحة هينة لينة ودائمآ قريبة وداعمة ومحبة لمن يشبهونها، وسيم و جسمي مثالي بفضل الله ومواظب علي الرياضة كل أيام الأسبوع وميسر ماديآ بفضل الله. https:--www.youtube.com-watch-v-AJtkRvuzmVQ
À Propos De Mon Partenaire
-
زوجة مؤمنة مستقيمة، تعرف حدود الله، وتحكمها شريعته، وتعين زوجها على التزام بأوامر الله واجتناب نواهيه، زوجة ترعى بيت زوجها، وتقوم بحقه وحقوق بيته، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: -والمرأة راعية على بيت بعلها وولده، وهي مسؤولة عنهم- تحب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم؛ ويدفعها هذا الحب إلى الطاعة المطلقة لله ولرسوله، وكما قال ابن القيم في هذه المحبة: -فالمحبة شجرة في القلب، عروقها الذل للمحبوب، وساقها معرفته، وأغصانها خشيته، وورقها الحياء منه، وثمرتها طاعته، ومادتها التي تسقيه ذكره، فمتى خلا الحب عن شيء من ذلك كان ناقصا-، فإن استقرت محبة الله ومحبة رسوله في قلبها؛ حملها ذلك على فعل كل ما يحبه الله ورسوله.