لا أكتمل بأحد
43 ans Célibataire Résidente de : Libye- ID Du Membre 10269119
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 11 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 43 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 147 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Grosse
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi انا لا أكتمل بأحد
- Revenu Mensuel Entre 400 et 800 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
لا يُكسَر لي جناح، ولا تهزني كثرة الخصوم،، أتخطاكم حتى لو كنتم قبيلة... انثى رومانسية عصبية جدا وحنونة جدا وصادقة جدا، وعنيدة جدا، شعري اسود ناعم وعيون بنية وبياناتي كلها صحيحة، عندي سكري ، استخدم كرسي متحرك وضعي ليس شلل انما عجز ،إن الذين خذلونا أولئك الذين ظننا أن الحياة بهم ستكون أفضل ، أولئكَ الذين كانوا بالنسبة لنا إستثناء ، من اعتَبَرناهم يوماً منّا واعتبَرنا أنفسنا منهُم ، من كنّا نعتَز برِفقتهم ونتباهى بهم أمام الجميع... كيفَ تبدّلَت نظرتنا إليهم ؟ كيف أصبحنا نراهُم بملامح غريبة؟ كيفَ خذلونا بهذه القسوة؟ كيف استطاعت المواقف أن تكشف حقيقتهم البشِعة أمامنا دونَ رحمة؟..هل كنّا مغفّلين لهذه الدرجة أم ماذا حصلَ فجأة؟ لماذا خيّبوا أملَنا ونحنُ لم نؤذيهم أبداً؟..!! "كل عثرة تعيدك إلى صوابك، ينبغي عليك أن تسميها يقظة"،،،،لذلك تعاملي مع الاخرين الان قد اختلف البته عن الماضي!!، لذلك لا يلمني اي احد عن تصرفاتي...لان ثمة مأساة خلف كل شيء رائع عشته في حياتي في الماضي،، ،لن اكرر ذلك الوجع ،،، وهكذا ستجد نفسك تتساءل بين الفينة والأخرىٰ، من الذي أحبني كما أنا ؟.....هذا هو السؤال الذي يراودني في كل مرة اسجل فيها دخولا لهذا الموقع او غيره،،،ولم اجد الا الوهم!!!،،، في معاملاتهم!،،،فربما من بين كُل صفات الإنسان لا صفة تجذبني إليه مثل صفة، انهُ إنسان آمن...وانا لم اجد الامان مع اي احد حتى هذه اللحظة...في قول يتردد في ذهني دائماً اعجبني وهو :يا تحبها مثل مايحبها أبوها أو اترك حبيبة أبوها لابوها".... واظن ان المعنى مفهوم!... اريد ان اتعرف على انسان ليست لديه صفات النذالة والكذب واللهو والوهم بجميع انواعه، انسان نظيف خالي من الخبث، حتى ان التقيت به في مجمعٍ يكون مميزاً فقط اعرفه من مصداقيته والامان الذي يُحيط به، عن دفئ كلمة " اعرفك " في زحمة التبرير هذه.... والوهميون الذين تواصلوا معي سابقا لا ارغب ان يجددوا تواصلهم معي من فضلكم، فالعقرب الي لذغك زمان مستحيل مع مرور الوقت يصبح حمامة....لان الوهم يجري بعروقهم... ومش على كيف اي حد، انما على كيفي انا،،،لانها عمرها ما راحت علي، انا الي نمشّيها ونجيبها المصداقية،،،وقادرني نكتشف وهمك من بين مليار شخص، فلا تتعب نفسك! ،مفش اي حاجة مشت عادي،،،كل حاجة صارت تركت أثر،،وانتم تركتم الوجع بقلبي وتركتم لي عبر كثيرة تعلمتها منكم،، كنت معكم صادقة للنخاع ،وكل واحد كان معايا فترة وتركني ورحل، بدون مبرر ،حتجي بنت غيري...بس مش كيفي...ولو كنت فترة في حياة احد ،،،فأنا الفترة الي مستحيل تتنسى...وليست الرجولة بالظروف،،والي نكسر عمره ما بيتصلح،!!... والسلام...
À Propos De Mon Partenaire
-
للاضافة فقط : - لا يتواصل معي متحرر ،فأنا ابحث عن رجل ولا ابحث عن ديوت - ،،،قمت بالتعديل للمرة المليون بسبب الوهمية : توا هذا الحساب اسمه : Swiss لشخص وهمي،، يتواصل معي سابقا وانا اصلا لم اعرفه ولم اتذكر من هو ،يقول اني وحدة كذابة وعندي كم حساب وماعندش مصداقية،،،،المصداقية الي عندي ياوهمي تغطيك انت ومليون وهمي زيك،،انا حساباتي الي كنت دايرتهن قبل يا مغفل كلهن تسكرن وفي من حذفتهن بنفسي بعد نفسيتي تتعب منكم يا اوهام وخيال انتوا ،،، كيف خطرت عليك توا ،؟، مش اختفيت ورحلت وتركتني وفتت؟، كنك داخل توا وتدعي وراقيلك!!!، ولأنك عارف روحك انك وهمي وماعندكش مصداقية كتبت كلامك ودرت حظر على طول،،مارجيتش نين نرد عليك ،بس زي ما قلتلكم،،اناااا ما نوحلش،،،هذا ردي كتبته لك.... وكان عندك قطرة من مصداقيتك معاي رد على كلامي وخليك راجل.....وعَرّف بنفسك،،انا لاااااا اعرفك اصلا... يارب، وماذا عني؟، انا في اشد الاحتياج لمن يفهمني دون شرح، لمن يلتمس لي فوق السبعين عذر، لمن يتحمل تقلبات مزاجي دون شكوى او ملل، لمن يُعيد لي ثقتي في الناس كونهم يدعون الخير ولا أجده ،انا بحاجة لمن يرجع لي النسخة القديمة مني بغير شرح او فهم او جدل ،انا في حاجة لذلك كله ،وبرغم كل ذلك يجدني الجميع سنداً لكل من يسقط او يقع ،دون ان انتظر شكراً او مقابل ،فسبحان الذي جعل فاقد الشيئ يُعطيه...!