- ID Du Membre 10561337
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Setif
- Situation Familiale 43 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 101 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرسة عسكرية -استاذ مميز-
- Revenu Mensuel Plus de 100 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم و رحمة الله: إليكِ أوصاف شخصيتي التي أسعى إليها و لا ادعي الكمال، أعرضها من باب التعارف و تحقيق التقارب الفكري و الوجداني و الذوقي .. و ليس التزكية أو الغرور لسمح الله. و أختمها بوصف حالتي و التعريف بظروفي و حياتي. فأقول و نسأل الله العفو فهو المستعان و عليه التكلان: ملتزم مسؤول، ناضج هادئ، قوَّام متسامح، مكتفي و مستقِل ماديا. -سكني الثاني في سطيف مركز بجوار عين فوارة- مثقف دينيا و علميا -ضعيف في اللغة الفرنسية- يستعمل تكنولوجيا الاتصال والتواصل و يرحب بها بتحفظ و وعي و اعتدال. أَحَب صفات لي عفة اللسان و الاحترام و الإقدام أَبغض صفات لي التردد و المقارنات و الحكم على النيات. ينفر من جهتين، جهة التشدد و تصنيف خلق الله و جهة التميع و الإمعة. بل يستمع لكل علماء الأمة دون تقديس أو تدنيس معتدل عاااادل منصف وطموح يؤمن يالتحسين و التغيير و الخطأ والتوبة المستمرة والإنابة... صحة ممتازة جسم بنيوي مع سمنة خفيفة و لحية قصيرة دائمة، نظيف جدا متعطر دوما. يحب الإنصاف و الوسطية تجذبه النقاشات العلمية و المواقف العملية، منصت حواري لا يخالط كثيرا يفضل العزلة رغم أنه جد اجتماعي، أصالة في الفكر و معاصرة في الطرح يؤمن بالرأي الآخر و الاختلاف، يهوى البحر و الأناشيد و الشعر و المطالعة -خاصة الكتب الدينية المعاصرة- كتب التنمية الفكرية المشاريعية- الروايات الاجتماعية- و شرب الشاي و التنقل و الالغاز الفكرية و أحجيات التراث، يحب تتبع اخبار الإكتشافات و اقوال العلماء العاملين و مواقفهم و معلومات الاعشاب الطبيعية البديلة كما يميل للأكل الصحي خاصة التقليدي. يشارك في اعمال المنزل. مثال في الاحترام و الاهتمام و المودة، يحب اللغة العربية الفصحى يهوى التجارب التعليمية ممارس للأشغال اليدوية، مهتم بقضايا الأمة مركزا على أسرته. قليل الاهتمام بالاخبار السياسية منعدم الاهتمام بالاخبار الرياضية و الفنية و السينمائية -غالب مشاهداتي الوثائقيات و أنواع محددة من الافلام و بشكل نادر- لا ينتمي لأي حزب في حين مشارك في بعض الجمعيات الوطنية، حازم مع مشاورة صارم دون تسلط متابع مع تغاضي، خجول نوعا ما و يتمتع بروح دعابة، أحفظ ثلاث ارباع القرآن من مدرسة مسجد حيي -زمن اللوح لقلام الصلصال-، مارست كارتي دو في صغري ردحا من الزمن، كنت كشاف قدیم "من شبل إلى جوال هه". خريج المدرسة العليا للأساتذة بالقبة العاصمة، موظف بخبرة، يحب التطوير والتنمية وصلة الأرحام، يتيم الأب و الأم من صغره، كبير إخوتي الثلاث، دون أعمام -ابي رحمه الله وحيد- و قليل الأقارب جدا. رزين العقل جياش المشاعر يملك سكنين كلاهما ملكية خاصة له في نفس الولاية -سطيف- استاذ سامي في مدرسة عسكرية مربي كفء يحب الاولاد كثيرا « و هذااااا شرطه الوحيد و حلمه السعيييييييد» ويعشق تربيتهم وتكوينهم.. فإستخلافهم ورائي أثر خالد مُقتدى و نسل محمدي للأمة و حسنة جارية لنا هو دافعي الأساسي و هدفي السامي. و الله شهيد على ما أقول. { شعارنا دوما : " إبداع لا إبتداع - استقلال لا حياد استدلال لا إنقياد - اعتدال لا إجمال". صفرستة، سبعةستون، تسعون، اربعةثمانون اربعةثمانون. هذا واتس.. أما الفيس فهو حرفيا كالتالي رشيد بن خليف سطيف. همسة خاصة لبداية محبتي : اكتب اسمك بلغتك أقرؤه و تواصل بها أسمعك.. تكلم أراك.. تخلق و اعتدل أقترب منك.. حاورني و واجه افهمك.. تميز و ارتقي أعجب بك.. خالف و عارض أعرفك.. أنصف آلف تعايش و احفظ الود ..أحبك.. }
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم و رحمة الله: شريكة دربي الثانية و أم اولادي الغالية "محافظة على الصلاة مهتمة بالقرآن تلاوة و إنصات لا تنجذب للمسلسلات و لا تلتفت للإشاعات، تستعجل إنجاب الاولاد و البنات و تنشئتهم أسوياء متميزين أولوية الأولويات، تقبل التعدد بتوفر شروطه الشرعية الواقعية فهي معتدلة منصفة متدينة لها نظرة عاقلة عادلة ربانية إيمانية حول الغيرة المفرطة و حب التملك المَرَضي و الأنانية القاهرة. أعدها بالاحترام و المودة و الكرامة و المشاركة و التمتع بكل حقوقها و تقديمها على نفسي في ملاذ الدنيا. ياليت لديها ميل علمي و حس أدبي تتمتع بطموح عالي و ترفُع عن التفاهات، أصيلة في الخُلق و القلب عصرية في العقل و القالب. واثقة من دينها لا تتأثر بكلام العامة و بالظواهر الغير شرعية المنتشرة في المجتمع. غير متشددة و لا متهاونة تتبع الدليل الشرعي والعقلي الحَكَم عندها هو جمهور علماء شريعتنا و العلم ثم العرف و الذوق. ملتزمة بحجابها الشرعي -افضِّل الجلباب أما النقاب ليس شرط و إن كان مستحسن أحيانا- معتزة بإسلامنا منقادة فقط له -لا بكهنوت و لا بخرفات و لا بعلمنة تزعم تحرر متفلت-، لذا تؤمن بالعلم و مستجداته الموضوعية و توظف ايجابيات الحضارة بوعي و ثبات متسلحة بالمنطق و الحوار. ودوووود مفعمة بالأنوثة على طبيعتها دون تكلف، بشوشة مرحة لا تعرف النكد و الجزع -نصف الجمال الحقيقي- صريحة وصااادقة لا تخفي عني أي شيئ يمس علاقتنا مع إحترام تام لخصوصيات و أذواق بعضنا و حقوق و ميول كل منا. ولوووود غير سمينة غير ذميمة تعشق النظافة و البساطة دون تصنع و لا مبالغة في الشكليات - النصف الثاني للجمال - شرطي الوحيد أن لا تتجاوز سن 30 و تعاهدني عهد الله أن لا تمنع ألبتة الحمل بل فقط تنظمه. أما لون البشرة و القَوام.. لا يهم، المهم صحة انجابية تامة وخصوبة عادية فأي عاهة أو منقصة بدنية لا تعيق الحمل والانجاب من قريب أو من بعيد اتقبلها بكل رضى و رقي. يا ليتها نشأت يتمية مثلي "لنتفهم بعضنا بعمق" أفضل أن تكون أرملة و لا مانع بل يسعدني أنها بمولود حتى أتقاسم الأجر و الشرف معها، -أو مطلقة نفس كلامي ينطبق عليها- و الله حسيبي على صدقي و نيتي. أحبذ مكوثها في البيت و اشجعها بل أساعدها على التعلم و التكوين الذاتي المستمر، وإن كانت عاملة لا اقبل سوى التدريس و عندئذ أسمح بإستقلالها المالي التام كما أسمح بقيادتها للسيارة داخل المدينة، و أعدها بمد كل جسور التواصل و الزيارات مع اهلها و لن أحرمها من صديقاتها.. لا أمانع من إرتياد المسجد و لا استعمالها بكل حرية للانترنت و بعض مواقع التواصل -شرط لا تؤدي للإختلاط و لا تمس الأخلاق و لا تهدر الصلاة و الوقت- حسبي الله من كل مستهزئة أو مستغلة أو غير جادة و شريعة الله بيننا. ارحب بمرحلة التعارف كمرحلة تمهيدية بيننا لكن بشرط أن تكون قصيرة جدا فهي بمثابة ضوء أخضر لمباشرة الخطوة الأولى بإخبار الولي الشرعي و رضاه التام بالتقدم .. علما أن الزوجة الأولى موافقة، و العقد سيكون عادي -شرعي-مدني-، و سكن خاص لكل منكما تفصلها حولي 7 كلم، لن أُحدِث عرسا لي لكن لن أجعله سرا -أما أنت كما تشائين-.