
تصدقوا لغزة
60 ans Veuf Résident de : Égypte- ID Du Membre 10594343
- Dernière Date De Connexion dans 3 heures
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 60 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 186 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Construction
- Emploi مهندس تشطيبات
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
مهندس علي المعاش واعمل مهندس تشطيبات هادئ الشخصية ومحترم بشهادة كل من يتعامل معي ومنظم احفظ اجزاء من القرآن واحضر الدروس الدينية سوف احب زوجتي جدا حتي لو كانت عبدة حبشية ولا انظر لغيرها واكون لها نعم الزوج شرط ان تخاف الله يومًا ما سنسيرُ معًا أنا رَجُلكِ الوحيد وأنتِ نِسَائي الأربعة
À Propos De Mon Partenaire
-
متدينة ويفضل منتقبة هادئة مطيعة تحب حضور الدروس الدينية وتريد أسرة اسلامية وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج..! هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل.. أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، يرى الرجل زوجته ابنته أولا، وترى المرأة زوجها ابنًا آخر، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرا، ولا ترفض له أمرا؛ تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها.. أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا.. فاللهم راضِ قلوبنا بما يُرضيك، واختر لقلوب الطيبين قلوبًا طيبة مثلها، لا تهون عليها عِشرة، ولا تقبل أن يمسَّها هوانٌ أبدا!