
أيتها السفينة
45 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10606655
- Dernière Date De Connexion dans 3 heures
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Medina Al Munawara
- Situation Familiale 45 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi العبودية للرب الجليل
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
■ نتصفح ونتصفح، وننتقل من ملف لآخر ، يحدونا الأمل ويستخفنا الشوق وتثقلنا التجارب، نلاحظ ونراقب، ونرنو وننظر ونطمح، ونتلفت ونتلمح، وكل ملف وكل بيانات توحي بصور وخيالات، وتفضي إلى منى ورغبات، ومراجعات وتراجعات، نراجع المبادئ المرة بعد المرة، ونبحث عن الأشباه، ونتلمس النظائر، نتطاول ثم نتنازل، ونشتد ونلين، ونرق ونتصلب، تتجاذبنا الأرواح والطين، ويهفو بعقولنا الحنين، لا حيارى فنحتار، ولا هداة فنأخذ في قصد الطريق. ثم نتصفح ونزيد ونزداد، فلا من هذا الأجاج نرتوي، ولا أوار تلك النار المؤججة ينطفي. فقل ما شئت في أرواح شتى هائمة، التقت هنا على دروب الأيام والأماني والأحلام، تجمعها الأقدار وتفرقها، وتدنيها وتبعدها، تعوم في بحر الرجاء، لا تعلم ما بين يديها ولا ما الذي تسوقه الأرزاق إليها. عجيب أمر هذا الرجل، يرى هذه الأنثى خلقت منه، فهي في عينه ونفسه بضعة منه، فيحنو عليها حباً، ويغمرها رحمة، ويحوطها ويصونها ويحدب عليها ويرخي كنفه حواليها، و لا يقر ولا يهدأ ولا يعد نفسه كاملا حتى يجدها بجانبه، فيأوي إليها ويسكن عليها، ما دام على فطرته القويمة ورجولته الرحيمة وجادته المستقيمة. وخلقت هي منه، فتراه أصلها وملجأها وكنفها وقلعتها التي تحارب دونها حتى تكون لها وحدها، لا تروى من حنانه، ولا تشبع من كيانه، ولا تنتهي إلى شطآنه، ما استقامت على فطرتها، واستدامت أنوثتها. وهي في خلال ذلك كله أنس لقلبه، وبهجة لعينه، وجمال لحسه، وزهرة لأنفاسه، خلقت ومعها الضعف والرقة واللين والدلال والنعومة، فألانت قوته، وأذهبت خشونته، وفلت حده، واستلبت لبه، فكانت عليه أقدر منه عليها، وإن كان ظاهر القضية له. بل يكون بحيث يستلذ التطامن لها والتواضع لغرورها، إذا توسلت بأنوثتها وتسلطت برقتها وصالت بدلالها، ورمته بألحاظها، وسقته من تنهداتها ما يبطل عمل العقل، فهناك حيث يغلبن البطل الكريم، ولا يستعصي عليهن إلا الجلف اللئيم، فإذا عدلت عن ذلك، وبدلت سلاحها، وخاشنته وغلظت وقست وجدته أغلظ منها وأقسى وأخشن، وطار طائر الحب إلى حيث لا يقع، وانفض سامر الأنس إلى حيث لا يجتمع ■ ملتزم، حافظ، محافظ، قارئ وكاتب وشاعر، مهندس ■ لا أرغب في الإنجاب ■ أعتذر في حال عدم الرد ■ وضع الاهتمام لمجرد حفظ وتذكر الملف، في حال التأكد من المناسبة ستتم المراسلة ■ قد أتأخر في الرد -لسبب- حتى مع وجود المناسبة ■ الأخوات الفاضلات: رجاءا لا داعي للتعجل بحذف الملف، بإمكانك تقليل الدخول دفعاً للسآمة ■ أكرر اعتذاري في حال عدم الرد ■ رد السلام لكل من أرسلت: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ■ وفق الله الجميع ■
À Propos De Mon Partenaire
-
كيف جانبتك أبغي سلوة .. ثم ناجيتك في كل شبيه ؟