قلب عاصف
40 ans Marié Résident de : Oman- ID Du Membre 10613195
- Dernière Date De Connexion il y a 3 jours
- Date D'inscription il y a 8 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman -
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi أفضل عدم الافصاح
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
. لا أؤمن أن القدر وحده من يرسم الدروب بل نداءات الأرواح التي تتوه في زحام الحياة تبحث عن نصفها الضائع دون أن تدري كيف أو متى أو أين ستجده. أنت تمشين في هذا العالم بروح ناقصة تبحثين عنها في وجوه العابرين في الأصوات في الأماكن كأنك تفتشين عن شيء فقدتيه منذ زمن لكنه لم يفقدك أما أنا فأحمل روحي بين ضلوعي كقلب لم ينبض كما يجب كقصيدة ناقصة البيت الأخير كلوحة أُطفئ ألوانها قبل أن تكتمل لا أبحث عنك بقدر ما أشعر بك كأنك كنت هنا دائما في تفاصيل أيامي في صدى كلماتي في ذلك الفراغ الذي لم يملأه أحد. نحن لسنا غرباء نحن غصنان في شجرة واحدة تأخرت الريح في جمعنا تأخر الندى في أن يلامسنا معا نحن اللحن الذي لم يُعزف بعد القصيدة التي تنتظر القافية الأخيرة النور الذي يتسلل خجولا لكنه يعرف طريقه. فإن كنتِ تبحثين عن روحك فربما هي هنا في قلبي حيث كان يجب أن تكون منذ البداية.
À Propos De Mon Partenaire
-
نحن لا نبحث عن الحب بل نبحث عن ذلك الشعور الذي يملأ فراغ أرواحنا عن وهم يشبه الحب لكنه لا يلامسه نريد من يحتوينا دون أن نكون مستعدين للاحتواء نبحث عن من يفهم صمتنا بينما نحن عاجزون عن فهم أنفسنا نريد شغف اللحظات الأولى لكننا لا نعرف كيف نرعى الحب حين يصبح مسؤولية حين يحتاج إلى صبر أكثر من الكلمات وإلى عمق أكثر من الوعود لقد صارت القلوب مستهلكة تتغذى على المشاعر العابرة تعتاد على الأخذ دون عطاء تبحث عن لذة الحب لكنها ترفض كلفته نريد علاقة تُشبع نقصنا لا علاقة نتكامل بها نريد أن نحب دون أن نكون مستعدين للحب حقا ولهذا نحب سريعا ونغادر أسرع نعيش حكايات قصيرة لكنها لا تترك أثرا لأننا لم نعشها بصدق الحب الحقيقي ليس في الكلمات الكبيرة بل في الأفعال الصغيرة التي تبقى حين يخفت بريق البدايات في اليد التي لا تفلت يدك حين يشتد التعب في الصدق الذي يواجهك بحقيقتك دون خوف في الأمان الذي لا يقال لكنه يشعر الحب ليس اندفاعا بل ثبات ليس لحظة اشتعال بل نار هادئة تبقى حتى حين تهب الرياح. الحب ليس ما نبحث عنه بل ما نسمح لأنفسنا بأن نعيشه .........