
بيت سعيد...
41 ans Célibataire Résidente de : Égypte- ID Du Membre 10627362
- Dernière Date De Connexion il y a 13 heures
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 41 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 163 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi الادارة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
عندما نضجت، أدركت أن الحب يحتل المرتبة الأخيرة في أولويات الزواج، وليس ذلك مجازًا بل حقيقة. هناك أمور كثيرة تأتي قبله وتُعدّ أساسًا لأي علاقة ناجحة ومستدامة: • التفاهم: القدرة على استيعاب الآخر والتواصل معه دون صدام أو سوء فهم. • الاحتواء: أن يجد كل طرف في الآخر ملاذًا آمنًا يخفف عنه ثقل الحياة ومصاعبها. • الانجذاب: وهو أهم بكثير من الحب نفسه، أن تشعر بأن الشخص يلفت نظرك ويرضيك نفسيًا وعقليًا وجسديًا. • الونس: الشعور بالراحة مع الآخر، مهما طال الزمن أو كثرت الأحاديث، دون ملل أو ضجر. • الثقة: أن تأمن للشخص في أضعف حالتك، على أسرارك، مخاوفك، وحتى على رحيله المفاجئ الذي قد يُهدمك. • الانتماء: أن تشعر بأنك جزء من الآخر، وأن بينكما رابطة متينة أقرب إلى صلة القرابة والدم. • السند: أن يكون كل طرف داعمًا للآخر، يشجعه على التقدم والتطور، ويتمنى له الخير والنجاح دائمًا. • الطمأنينة: أن تجد في الآخر ملجأ يهدئ مخاوفك، لا أن يزيد من قلقك وتوترك.
À Propos De Mon Partenaire
-
لو جاي عشان تتسلى او تضيع وقتي شوفلك حد تاني احسن لو مريض نفسي و عندك تروما من تجارب قبل كده اتعالج الاول. لو متزوج و عاوز زوجه ٢ بلاش تبعت لي لو سمحت. لو شايف نفسك بتحب الضرب او الشتمية و كل حوارات دي شوف حد غيري. انسه جادة للتعارف بغرض الزواج و الاستقرار .. بدور على زوج ابن ناس طيبين يكون راجل بجد و خير سند و صاحب ووحبيب لية ... " ﻻ توجد إمرأة على وجه البسيطة لا تتمنى أن تُعطي القيادة لرجُل، و تغمض عينيها لتتركه يمضي بحياتها مُطمئنة، سواء كان أبًا أو زوجًا أو أخا . فالمرأة القوية هي التي لم تجد رجُلاً تعتمد عليه ، فكانت هي رَجُل نفسِها ، و قائدة حياتها . فإذا ما وجدت من يتَولى عنها، و يتكلف برعايتها حُبًا لها لا تَملُكًا ، و لا غصبًا لها صارت أمامه كطفلة صغيرة تود أن تُلقي عليه كل مشاكلها، و تُشاركه كل أفكارها . و كأنها ليست تلك القوية التي لم تحتاج يومًا لأحد، فتُصبح كمن فتحت عينيها لأول مرة على حقيقة نفسِها كامرأة قوتها في ضعفِها و رقتها و عذوبة نفسِها معه.