
Truelif
44 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10829371
- Dernière Date De Connexion il y a 10 jours
- Date D'inscription il y a 14 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 44 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 81 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi ليس الان
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
عتذر إن أطلت في الحديث عن نفسي، لكنني أرى أنه من اللازم أن أُظهر وجهة نظري كاملة لمن قد تكون يومًا شريكة حياة. أنا رجل في منتصف الأربعينات، مررت بتجارب نضجتني وأعطتني فهمًا أعمق لما أريده في العلاقة: لا أبحث عن الكمال، بل عن التفاهم، والهدوء، ورفيقة تُشبه روحي في نُضجها واحترامها لنفسها قبل غيرها. أحب الحديث الهادئ، الفكر العميق، والتفاصيل التي لا ينتبه لها الجميع. لا أعيش دور -المختلف-، لكني أقدّر العلاقة التي تُبنى على الاحترام، والنية الطيبة، والمشاركة الصادقة. أنا شريك محتمل رائع. أمتلك حسًا عميقًا بالتفهم، وأحترم المرأة التي توازن بين مسؤولياتها ومشاعرها، وتمنح الحب من مكان ناضج. وضعي الوظيفي مستقر ومتميز، ودخلي من الطبقة المتوسطة العليا. لست ثريًا، لكنني بخير ماديًا، والحمد لله لا أبحث عن شريكة تُكملني ماديًا، بل تُكملني معنويًا. أنا لا أبحث عن علاقة سطحية أو شكلية، بل عن شراكة قائمة على وعي، وقرار مشترك، وحضور إنساني ناضج من الطرفين. أنا أنتمي لقبيلة، وهذا جزء من جذوري وهويتي، ولا أنكره، لكنه لا يُحدد رؤيتي ولا اختياراتي. أنا أولًا وأخيرًا سعودي، أعيش في زمن تغيرت فيه المفاهيم، وأؤمن أن قيمة الإنسان لا تُقاس باسمه أو قبيلته، بل بوعيه، وموقفه، وعمق تفكيره. بكل صراحة، أستغرب من بعض الآنسات اللاتي يشترطن أن يكون الرجل -قبيليًا ومن نفس العائلة أو القبيلة- وكأن الزواج تحصيل نسب لا شراكة حياة. والأغرب، من تتعامل مع النسب وكأنه -دم أزرق-، وكأنها تنتمي لعرقٍ نبيل لا يُمس، متناسية أن النضج لا يُورّث، وأن الحياة الزوجية ليست حفلًا للعائلة، بل رحلة شراكة بين اثنين. أنا لا أقلل من العائلة ودورها، لكن إن كنتِ لا تستطيعين أن تقنعي أباكِ وأخاكِ بحقكِ في اختيار شريكك، فكيف ستقنعيني لاحقًا بأنك شريكة ناضجة قادرة على اتخاذ القرار؟ أبحث عن امرأة ذات رأي، تُحترم في محيطها لأنها حكيمة، لأن لها موقفها، لا فقط لأنها تُرضي شروط غيرها. في عملي، أنا قائد في شركة كبرى، ولدي مشروعي الخاص، لكن في البيت أؤمن أن القيادة شراكة: لي دوري الذي أقوده بوعي، ولها دورها، ونتقاسم الحياة على أساس الاحترام والتكامل. أما من تقول: -اقرأ ملفي، وإذا ناسبك كلمني شوي وبعدين روح لأهلي-، فأحب أوضح أن هذا الأسلوب قد يناسب الماضي… لكنه لا يصنع اليوم علاقة حقيقية. الزواج ما هو مجرد توافق معلومات، ولا يكفي فيه تبادل كم كلمة ثم الانتقال لمرحلة رسمية. أنا أقدّر الأهل وأحترمهم، لكن قبلهم أحتاج أعرفك أنتِ: طريقتك، فكرك، أسلوبك في الحياة. التواصل مو عيب، والتعارف مو تقليل من أحد، بل هو ما يُثبت الجدية أو يكشف غيابها. كونك دخلتِ هذا الفضاء للتعارف، فأنتِ قررتِ أن تبحثي بطريقة مختلفة، وهذا يتطلب وعيًا مختلفًا. لا تتوقعي مني أُكمل معك بنفس نمط -الزواج التقليدي السريع- وأنتِ هنا بقرار مختلف. أنا لا أبحث عن كثرة الكلام، لكني لا أقبل بالسطحية أيضًا. أريد أن أعرفك كما أنتِ، لا كما كُتب في سطر أو سطرين. أنا لا أبحث عن ترف التسلية، ولا أملك وقتًا أضيّعه في المجاملات. أكبر من أن أختبئ خلف كلمات منمقة، وأكثر انشغالًا من أن أخطط للعب على مشاعر أحد. وجودي هنا نابع من نية واضحة، وأعرف تمامًا ما أريده: شريكة تعي من تكون، وتعرف لماذا تختار، وتسير بثقة في علاقة ناضجة… لا تختبئ خلف إذن أحد، ولا تنتظر موافقة من لا يعيش حياتها. وإن وجدتِ في هذا الكلام ما يلامسك، فالأمر بسيط… تواصلك يعني إنك قرأت، فهمت، وقررت. ما راح أطلب وسيلة تواصل، لكن العلاقة اللي تبدأ بنضج، تستحق إنها تبدأ بخطوة واعية. واللي واثقة من نيتها، ما تحتاج أحد يقول لها كيف تبدأ… هي تعرف.
À Propos De Mon Partenaire
-
أميل لمن يكون الجمال فيها واضحًا بطبيعتها، لا تحتاج أن تُقنع أحدًا بجمالها، بل تترك أثرها ببساطة حضورها. أريدها أنيقة كملكة، تعرف كيف تختار، وتُحسن أن تُظهر أنوثتها برقيّ، دون مبالغة أو افتعال. امرأة تعرف العالم، وتعي تفاصيله؛ مثقفة، مطّلعة، تفهم الواقع، وتُقدّر الاختلاف. يعجبني أن تكون مُتعلمة، أو لديها رغبة صادقة بإكمال تعليمها، وأنا أؤمن بدوري في دعمها وتشجيعها إن رغبت. أما موضوع الأطفال، فلست في عجلة. أؤمن أن كل علاقة لها إيقاعها الخاص، وما أريده هو رفيقة روح تمشي معي الرحلة بهدوء، ووعي، واحتواء… دون استعجال ولا ضغط. أفضل أن تكون آنسة، أو مطلقة بدون طفل يعيش معها، حتى نبني معًا ما لم يُبنَ من قبل. ومن المهم أن تكون راغبة بالإقامة في مدينة الرياض، حيث أعيش واستقر، وأتمنى أن تكون المدينة التي نبدأ فيها فصلًا جديدًا مشتركًا