- ID Du Membre 10869886
- Dernière Date De Connexion dans 5 minutes
- Date D'inscription il y a 4 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 177 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi Later
- Revenu Mensuel Entre 16000 et 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
صادق في تفاعلي وممارس لقناعاتي، شجاع في فكري. احترم عادات وثقافات واديان الشعوب كلها لاتحادثني بناءا على اسم عائلتي ، موطني لوني ، شكلي أو جدي العاشر الذي أجهله ، مذهبي أو أي توجه أعتنق حادث إنسانيتي إن كنت إنسانا لتفهم ما أعنيه ……. مسؤول واعتز بمسؤولياتي، محب للعلم وناجح في عملي ومثابر في تطوير فكري ومفاهيمي، اعشق الاسترخاء على اريكة مجلسي لمشاهدة الافلام والمسلسلات.، ولكن حبي لعملي وشغفي بالانجاز شغلني عنها مؤخرا. احب السفر وامارسه بعمق وشغف- لست هنا من اجل "زوجة ثانية" او زوجة بأي رقم، انا هنا لصناعة فرصة لنفسي مع انثى تتوافق ارواحنا وافكارنا ونعزز هذا التوافق بارتباط صادق يحمل معه كل مسؤليات العلاقة الزوجية ابتداءاً من قبول بعضنا بكل ظروفنا الحياتية التي نحملها في نقطة اللقاء.
À Propos De Mon Partenaire
-
اضيفيني للاهتمام لكي استطيع مراسلتك،، وإني لا أُريدها مُكتملة ولا مثالية، أُريدها مُحاربة نَاضجة عَاقلة تفهم أن الحياة حرب والحُب وَتد نَتكئ عليه وأن الخلاف يُقَوي ولا يُشتت وأن العَتاب صُلح وأنها البَر حين أغرق في الحُزن وأنها الهدوء في صَخب الدنيا وأنها الأم حين تُيتَمُني الحياة وإن ذلك هو الحُب. وإني لستُ مثالي كَي أدعي أني أُريدها كاملة، ولستُ ناقصًا كَي تُكملني وإني لا أُريد منها بل أُريدها، وإني لا أحتاج منها بل أحتاجها، وإني لا أُريد شكلاً يَتغير مع الزمن بل ثَباتًا لا يُغيره الزمن، وإني أُريدها نَاعمة حين تَقسو الحياة، صَابرة حين تُسد الطُرق، سَاندة حين أَميل. وإني أُريدها تلك اليَد التي تُنجي من الغَرق، أُريدها الضَي في عَتمة الحياة، وإني أُريدها فَاهمة معنى الإكتفاء، أُريدها وَاعية لمعنى أن تَنهد الدنيا وتَنهار الحياة وتَبقى هي بداخلي ثَابتة كالجبال، أن يَضيع العُمر وهي لا تَضيعُ بداخلي، أُريدها سَاترةً للعَيب أُريدها بَاقية.“