
hishamz0910
34 ans Divorcé Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 10870673
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 34 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس مشاريع
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا رجل أؤمن أن الحياة تُعاش بعمق لا بسطحية، وأن العلاقات الحقيقية تُبنى على الاحترام، الصدق، والاهتمام المتبادل. أمتلك شخصية متزنة تجمع بين الطموح والهدوء، أقدّر التفاصيل الصغيرة، وأومن أن الراحة النفسية تبدأ من قلب صادق. أحب التحديات وأسعى دائمًا للتطور في عملي وحياتي الشخصية، أوازن بين الجدية والمرونة، وأبحث عن استقرار ناضج لا يخلو من الشغف. أؤمن بأن الرجل الحقيقي لا يُقاس بما يملك، بل بما يقدّمه من أمان واحتواء ووفاء. في داخلي حُب عميق للحياة، للبساطة، ولتلك اللحظات التي تُبنى عليها الذكريات. أؤمن أن الشريك الحقيقي لا يكمّلك، بل ينعكس عليك ويكبر بك، وأنا هنا باحثًا عن تلك المرأة التي ترى في الرجولة حنية، وفي الهدوء عمق، وفي التواصل حب لا يُقال، بل يُشعر.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريكة حياتي التي أبحث عنها ليست مجرد امرأة عادية؛ أبحث عن أنثى تحتضن روحي قبل أن تحتضن يدي. امرأة تشعل في قلبي نار الشغف وتغمرني بحنانها حين يضيق بي الكون. أريدها عميقة كالبحر، صافية كنور القمر، قوية حين أضعف، ودافئة حين تبرد الأيام. أحب امرأة تهمس لي بكلماتها الصادقة فتزرع في داخلي أملاً جديدًا كل صباح. امرأة لا تخشى أن تعيش الحب معي بكل تفاصيله، أن تتحدى معي الدنيا، أن تضحك معي حتى البكاء، وتبكي على كتفي حتى تبتسم من جديد. أريدها جريئة في مشاعرها، ناعمة في حضورها، صادقة في نظرتها، وفية في وعدها. امرأة تقرأني دون أن أتكلم، وتشعر بي حتى في صمتي. شريكة تشاركني الأحلام والمغامرة، لا تخاف العشق ولا تتهرب من جنون الحياة. إنها تلك التي إذا التقت عيني بعينها، شعرت أن الكون كله أصبح أكثر دفئًا وأمانًا… تلك التي كلما اقتربت منها، ازداد يقيني أن الحب الحقيقي ما زال موجودًا.