The Respect
36 ans Divorcé Résident de : Égypte- ID Du Membre 1174992
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 36 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Stérilité
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi عمل خاص
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
- أتمنى من كل ما تقراء البروفيل تقراءة جيداااااااااا من فضلكم - كم واحد منا يعلم او يستطيع ان يشرح ويقول عن صفاته او شخصيته لا اعلم كيف ولكننى ما أستطيع ان اقوله او ما يقال عنى انى طيب القلب , اجتماعى احب القراءة وخصوصا قبل النوم محترم ومن عائلة محترمة جدا لا يحملوا ضغينه لاحد وليس من النوع المتكلمين او الحشريين احب عملى جدا وناجح فيه الحمد لله وهو فى مجال مستلزمات الكمبيوتر ومشتملاته وهو عمل خاص كنت متزوج من 4 سنوات وتم الطلاق بعد اكتشافى عدم القدرة على الانجاب والحمد لله الموضوع ده لا يمثلى اى مشكله ولكن لازم اى انسانه تعرفه قبل ماتبدى اى اهتمام بس
À Propos De Mon Partenaire
-
قد يختلف الكثيرون حول أهمية وحتمية وضرورة وجود الحب بين الزوجين، فيرى البعض أنه لا حياة زوجية بدون حب وأنه إذا اختفى الحب فلا يمكن أن ينجح الزواج، بينما يرى البعض الآخر أن الحياة الزوجية يمكن أن تستمر، بل وتنجح دون حب ويمكن أن يُكتفى بالعشرة والمعاملة الحسنة. ولكن بالتأكيد لا يختلف اثنان على أنه لا حياة زوجية بدون احترام، فالاحترام بين الزوجين هو قيمة في حد ذاته لا بد من الحفاظ عليها ومراعاتها بغض النظر عن الحب أو الظروف أو الإمكانيات أو أي شيء، فالحياة التي يهين فيها أحد الزوجين الآخر بالألفاظ والتصرفات ولا يراعي مشاعره وأحاسيسه لا هي حياة ولا هي زوجية ولا يمكن أن تستمر، بل لا نبالغ إذا قلنا إنه من الخطأ أن تستمر. بل بالعكس قد يكون الاحترام طريقًا جديدًا للحب بين زوجين ربما لم يجد الحب الرومانسي طريقه إلى قلوبهم. ربما لأنهم اكتشفوا بعد الزواج أنهم مختلفون في الاهتمامات والأهداف ووجهات النظر في الحياة، وربما تزوجوا زواجًا سريعًا تقليديًّا، ولم يدق الحب باب قلوبهم، ولكنهم قرروا الاستمرار في الزواج مع مراعاة القيم الأساسية في الحياة الزوجية مثل الاحترام ومراعاة مشاعر الطرف الآخر وعندها يجدون حبًّا من نوع آخر، حبًّا عاقلاً واعيًا. قد يكون أقل حرارة وأهدأ من الحب الذي يتخيله الشباب قبل الزواج، ولكنه بالتأكيد أكثر قوة وعمقًا واستمرارًا وقدرة على مواجهة العواصف والأزمات. وهذا ما كانت عليه الزيجات كلها سابقًا. فالزوجات لم يكنّ متعلمات ولم يكن هناك حب قبل الزواج بالمعنى المتعارف عليه الآن، ولم يكن الكلام عن حقوق المرأة وحرية المرأة ومحاكم الأسرة كما نرى الآن، ورغم ذلك كانت الزيجات كلها هادئة مستقرة يسودها كثير من الاحترام المتبادل وتقديس الحياة الزوجية وقيمها وبطريقة فطرية وتلقائية، فما كنا نجد زوجة ترفع صوتها على زوجها أو تسيء الكلام عنه، وكذلك ما كنا نجد زوجًا يهين زوجته أو يتحدث عنها بسوء أمام الناس. وقد أجمل الرسول صلى الله عليه وسلم كل معاني الاحترام في حديثين غاية في الإعجاز في التعبير البسيط العميق الشامل "لو كنت آمرًا أحدًا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"، ثم يقول للرجال "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" بكل ما تعنيه ألفاظ الخيرية المطلقة والسجود ممنوع فقط؛ لأنه لا يجوز إلا لله تعالى. فما هو الاحترام الذي نعنيه. وما هي الصور أو المجالات التي يعبر بها كل من الزوجين عن احترامه للآخر:- . الاحترام في الحوار: احترام الخصوصيات والاهتمامات والهوايات احترام الأسرار والخصوصيات احترام المشاعر والأحاسيس احترام الأهل الاحترام. رغم الخلاف. رغم العيوب. رغم الإمكانيات احترام الأهداف والطموحات وفى النهاية نضع هذه الصورة : نقول: -كثير من الاحترام + قليل من الرومانسية + كثير من التسامح والتغافر والتغافل + قدر ما تستطيعون من الحب-.