مسك الحنين
44 ans Veuf Résident de : Canada- ID Du Membre 1689339
- Dernière Date De Connexion il y a 11 ans
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Canada
- Pays De Résidence Canada Vancouver
- Situation Familiale 44 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi خاص
- Revenu Mensuel Entre 800 et 1200 dollars
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
ربما قدري أن أعيش وحيداً غريباً ... كتب علي الشقاء في أيجاد نصفي اﻵخر ( روحي ) ، مع اﻷلم و اﻷسف ، في هذا الزمن الغريب أصبح الفقر عيباً و طيبة القلب ضعفاً و صدق الروح ذنباً
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن روحي ( أبحث عن من تعرف و تفهم و تعمل حدود الله ) ....... أبحث عن الصادقة مع نفسها ، الحية الضمير ، المفعمة بالحب و الحياة و الحنان و الأنسانية و التسامح و العفو ..... أبحث عن الشريفة العفيفة الطاهرة الزكية الخلوقة الهادئة المثقفة المتفهمة ، القوية الشخصية ، الناصرة للحق و المظلومين ، الرحيمة بالناس و الفقراء و الأيتام ، المضحية الصابرة الأمينة .......................................................................... من خلال أشتراكي القصير بالموقع ، مع اﻷسف و اﻷلم أكتشفت الكل يذكر الله و الصدق و كل شيء جميل ، بعد التواصل صدمت بالكذب و الخداع و المبالغة و الغموض. هل من أجل متعة حياة قصيرة فانية لا تعرف متى يتوقف نبض قلبك فيها و تصبح جيفة نتنة ؟ تقول لك أنها جدية بالزواج ، الجدية تناقض كذبك خداعك مبالغتك غموضك تهربك تناقضك.......... على فكرة غالبية الرجال هم ليسوا سوى أشباه رجال. الرجل لا يكذب ! ............... رح تراسلني واحدة بعد قراءة بياناتي و تقول لي كلامك صح ، أو ليس الكل كذلك ، أو أرجوك تفائل أو هذه سنة الحياة ، أنا ما بدي هذا الكلام ، ﻷنو غير مفيد .... الكارثة ربما الكل يعرفون أنفسهم أشر خلق الله كذباً ، سئمت مللت تعبت يا الله ، لكن لا زال لي أمل ، لو خليت قلبت ( قناعتي هناك نسبة قليلة جدا نساء و رجال صافيي القلوب و الروح ، حيث النفس البشرية أمارة بالسوء ألا ما رحم ربي و أكثر الناس للحق كارهون ) ............... لا أعرف و لا أفهم كيف ﻷنسان يسعى لهدف نبيل جداً ( الزواج و تكوين أسرة صالحة ) يكون الكذب و الخداع و المبالغة و الغموض و التهرب و التناقض طريقته للوصول لهذا الهدف؟ و الكارثة الكل يذكر الله ويدعي بالصدق و يكره الكذب . ماهذا التناقض؟ مصدوم و لكن لا زال لي أمل في أيجاد الروح الصافية الزكية