المحب للحور
51 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 1708643
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 11 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Tabouk
- Situation Familiale 51 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 81 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi إمام مسجد
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 riyals
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
انا رجل على دين وخلق ولله الحمد والمنه - غير متشدد : أي متوسط لا افراط ولا تفريط - متقاعد تقاعدا مبكرا بناء على طلبي وإمام مسجد ، ومعلم في مدرسة خاصه ، لا اقول سبب رغبتي في الزواج من الثانيه ولكن اقول من اسباب ذلك ان زوجتي اكبر مني بحوالي ست سنين ، ولا اذكر انني قلت لها انتي اكبر مني لا تصريحا ولا تلميحا ، حتى لا ا جرح شعورها وامتثل قول الحق تبارك وتعالى - وعاشروهن بالمعروف - وقد ارتبطت بها لدينها وحسن اخلاقها ،، ومن تلك الاسباب التي جعلتني ارغب بالتعدد ، ان من احب خصال الخير إلي العدل والصبر ،انسان متسامح إلى حد كبير مبتغيا بذلك وجه الله تعالى ، املك منزل خاص بي مكون من ثلاث طوابق ، احب رياضة المشي واستمتع بكل مباح احتاج إليه، احب ادخال السرور على من حولي احب المرأة واحترمها فمن ارتبطت بي جعلتها كأنها نظيرة أميره لا اسيرة حسيره بإذن الله - اشترط النظرة الشرعيه - لا ني لا احب الطلا ق واعتبره أساءة لديني وإساءة لإختي المسلمه كيف لا وقلبي يعتصر ألما وحسرة من كثرة المطلقات ،،، انا جاهز للرد على اي استفسار لمن كانت جاده ،،والله هو المستعان وعليه التكلان ،- انا قبيلي - من بطئ به عمله لم يسرع به نسبه ، انا احاول الرد قدر المستطاع على الرسائل ولكن ارجو المعذره ممن لم ارد على رسالته ، ايا كانت صفة تلك الرساله ،،
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة التي تريد الانجاب : اشترط ان تكون حافظه لكتاب الله تعالى او نصفه على الاقل ، وإذا ثبت تدينها والتزامها بغير الحفظ فلا بأس واما المرأة التي لا تريد الانجاب ، كأن تكون عقيم او ارملة عندها اولاد لايزيدون عن ثلاثه أو مطلقه أيضا : اشترط ان تكون محافظه ،،، ان تكون جميله الشكل او متوسطه ويكون وزنها من 55 إلى 68 وطولها من 155 إلى 170وتكون على خلق حسن محبة للخير معينة عليه رومانسيه ، ولها علي ان ادلعها وانزل لها عند كل رغبة مباحه لكي اعوضها عن فارق السن بيني وبينها مع ان اكرامها غاية عندي حتى مع عدم وجود السبب وهو الفرق بالعمر ،،، ، وانا لا انشد الكمال الذي يتبادر إلى أذهان البعض ، ولكن انا انشد او اطلب الكمال الذي بينه لنا علماء الاسلام الحكماء بيض الله وجوههم وغفر لهم ، انقله لكم للفائده : - من زادت حسناته عن سيئاته فهو كامل ،، ومن تساوت حسناته وسيئاته فهو متماسك ؛؛ ومن زادت سيئاته عن حسناته فهو متهتك - كلمة اخيره احب إضافتها ، وهو ان كناك سعادة حقيقيه وسعادة وهميه فالسعادة الحقيقيه تكون في طاعة الله طاعة حقيقيه ، ولها ركنان اساسيان : هما الايمان بالله ورسوله والعمل الصالح ، قال تعالى : من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبه - اي في الدنيا - ولنجزينهم اجرهم باحسن ماكانوا يعملون - اي في الآخره - سورة النحل : وقال تعالى : ام حسب الذين اجترحوا السيئات ان نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء مايحكمون - سورة الجاثيه : يستفاد من الآيات 1- ان الله عادل ويحب العدل ومن اسمائه العدل فلا يمكن ان يساوي بين المطيع والعاصي لا في الدنيا ولا في الآخره ، 2- انه سبحانه لم يذكر المسلم بل ذكر المؤمن فقط ، والسبب في ذلك ان المؤمن لا يرتكب الكبائر من الذنوب والمعاصي ، واما المسلم الفاجر فانه يرتكب الكبائر من الذنوب كالزنى والخمر والظلم والرشوه والكذب وغير ذلك ، والمؤمن هو المقصود في قوله تعالى - ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزفه من حيث لا يحتسب- وإليكم الفرق بين المسلم والمؤمن ،قال تعالى - ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا - جزء من الآيه رقم 141 في سورة النساء ،، انظروا لم يذكر المسلمين وانما ذكر المؤمنين فقط ، وانظروا إلى حال المسلمين اليوم وتسلط الكفار عليهم بسبب ماأرتكبوه من الكبائر ، فلو كانوا مؤمنين ، لم يكن هذا حالهم واما السعادة الوهميه فهي : كما يظنها بعض الناس انها الرجل الوسيم او المرأة الحسناء او كثرة الدراهم والدنانير او الصحه اوغير هذه الاشياء من متع الدنيا ، وفي الحقيقه ان هذه الاشياء جزء يسير من السعاده وليست هي السعاده ،، ملاحظه : اكثر شيئا يصاب به العصاة هي الامراض النفسيه ، مثل الجنون والهم والطفش والفقر المدقع الذي يجعل الانسان يتسول الناس لان هذا النوع من الفقر يعتبر من الامراض النفسيه ، ومما يصابون به تعسر الحل لكثير من الامور وغير ذلك ، ولربما وصل بهم الحال إلى درجة عدم قدرتهم على التحمل فيلجؤون إلى الخمور والمخدرات والانتحار ، وأكبر دليل على ذلك حال شعوب الدول الإباحية ، الذين يتعاطون الخمور بشكل مرعب ، قال الله تعالى : -فمن اتبع هداي فلا يضل ولايشقى ،، ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا - مهما الاطلاع على آيه رقم 96 في سورة الاعراف : نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافيه