حاتم الهاشمي
42 ans Veuf Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 2091238
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 9 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Royaume-Uni
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 42 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 173 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi مسشار
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
لماا الإحباط واليأس، والحزن بسبب فشل علاقة كان حلمك الوحيد، وأملك الكبير انها تنجح، اساساً لا توجد علاقة تبدأ بالصدق وتنتهي بالفشل .. وإن فشلت فحتماً لأن احد الطرفين خان او كذب، فيُبعد الله الكاذب عن الصادق لأنه لا يستحقه 👌 فلا داعي ان تبقي حبيسة احاسيسك القديمة بسبب شخص فشل في الإحتفاظ بك..!! ولا تحزني ابداً لخروجه من حياتك.. حاولي ان تنسي كل شيء عنه، وعلى فكرة الاحتفاظ ببعض بقايا ذكرياته سيؤخر عنك مجيئ من هو افضل منه، من سيستحق منك الاهتمام والثقة والحب، من سيكرس حياته كلها لاسعادك انت ، وتحقيق امنياتك انت... لا تحزني ابداً على فقدان من لم تتوقعي يوماً فقدانه، فلعل في ذهابه خير، وسيكون فقدانك له هو سببا لمجيئ من هو افضل منه، او لعل الله اراد ان يرزقك شيئاً ما !!! لم تتوقعي يوما امتلاكه، فدائماً إجعلي حلاوة ثواب الصبر على فقدان ما ذهب عنك يُنسيك مرارة وحرقة ألم ما أصابك ، غدا سياتي من هو خير منه، حتى وإن لم يتحقق هذا الشيء غداً ، فقط ثقي بان القادم من نصيبك ولو تأخر أفضل مليون مرة مِنْ مَنْ ذهب ... ولكن هذه المرّة قد يكون الله هو مَن سيختاره لك .. فثقي بالله .. وبإذن الله غداً اجمل !! وغَدَاً احلا وسيأتي حاملاً لنا معه الفرح والسعادة والسرور..!!
À Propos De Mon Partenaire
-
في "المودة" الكل يبحث عن الحب ولكن حتما بمفهومه ومذهبه هو - تجد هنا مثلاً 1-المتفائل ممن ليس له تجارب سابقة- وايضا نجد هنا 2- من يبحث عن حب -بديل- ينسيه تجربة فاشلة في حياته- لا زال يحاول التخلص من أثارها بالخوض في تجربة جديدة، واخر 3- بليد وعديم الاحساس من يعيد السيناريو ذاته كل مرة .. فتارة يصبر ويُمني نفسه ويزرع فيها التفاؤلو. وتارة يتصارع مع الماضي لعله يُوفق للنسيان .... وما ان ينسى حتى يعود الى هنا ليبحث عن تجربة اخرى جديدة .. والله لا ادري، هل التفاؤل هو السبب ، أم أن التجربة الأولى لم تكن قاسية بالحد الكافي .. على العموم هكذا هي الحياة في موقع "المودة" تعاقب دائم !! "بكاء" جروح "نسيان" تفاؤل ... عودة مرة اخره الى هنا !!... " البكاء قد يُعين البعض على التخلص من احزان الماضي ، من صدمة الواقع ، ويخفف ألآم الفراق ، ومرارة الاشتياق ، ولوعه اللهفه، التي تحرق الفؤاد وتذيب القلب. ولكن للاسف "البكاء" وحده لا يستطيع "محوَّ" الذكريات السيئة والمؤلمة ، ولا غسل الأحزان المرّة ... بل حتى لو اشتركت الارادة" مع البكاء فانها لن تكفي في الوفاء بالتخلص من كل ذلك ، إذاً فلا مُعين ولا مُنجي من ذلك الا بـالتفاؤل و"احسان الظن" بالله". .... لذلك فاننا نرى الضعيف ينطوي منكفأً على نفسه هارباً من واقعه المرير،، ومن طول معاناته، و من غلبة الاحزان، و من شدة ألم الفراق، فلا تراه الا عاجزاً عن تجاوز الماضي بحلوه ومره، متذبذب يشك في كل احد لا يعطي لنفسه فرصة اخرى ،،. و في المقابل فان هناك من يفضل التعايش مع الواقع بدلاً من الاستسلام الى سلبية الإنسحاب . مؤمنا بان في الحياة ما يُحْزِن الناس ، كما انها لا تخلو من الأفراح والسرور، لهذا نحتاج الى ان نتصالح مع "النسيان" كلما تعرضنا الى ما يكدر خواطرنا في لحظات السعادة والفرح .... والنسيان فن، ومكتسب إنساني نبيل، لا يستطيعه كل احد، لانه في التعامل معه يحتاج الى عزيمة، وصدق، واصرار، وهذا ما جعله أرقى قيمة إنسانية، و أَشرف مكتسب، وهو في الحقيقة موهبة فعلاً تنم عن وجود قوة وجَلَد وصبر وشجاعة ذاتية عند من يتحلى به .!!!!! وهكذا يبقى الإنسان يتألم فترة !!! ليتعلم مع كل دورات الحياة درساً جديدا... من ألآمه وأهاته .. من غير ان تثني التجارب عزيمته ... وكلما قويت نفسيته كلما تقبل امكانية تكرار التجربة ، حتى لو غلب على ظنه انه سيقع في نفس الخطاء مرة اخره..... ولعل هذا هو سبب فرح كثير من الناس عندما نراهم يقبلون مرة اخرة ال خوض في تجربة "قصة" حب وكأنه لم يسبق لهم تجربته من قبل .......وفي اروقة المودة تجد الآلاف من الجرحى وألاف من الضحايا من من مروا قديماً بقصص مريرة وتجارب قاسية، ومع ذلك فهم هنا فرحين يبحثوا عن حب جديد، يحدوهم الأمل لَعَلّ القادم يكون أصدق وأروع وأمتن .. فالكل يبحث عن "المودة" في "المودة " وكذلك عن من يُضَمِّدُ جراحه ويطبطب عليه ... حتى وان لم تخلو التجربة القادمة من جراحات وألام .... المودة نموذج مصغر لمحيط الحياة بحلوها ومرها !! التي لا تخلو لحظاتها من جد وسعادة، ومرح وضحك، لحظات فيها خفة وفهلوه ،، وألآم وبكاء .. وطيش وجنون..... غريبةً هي الحياة في المودة..