- ID Du Membre 2554599
- Dernière Date De Connexion il y a 6 ans
- Date D'inscription il y a 8 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Maldives Male
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم
- Revenu Mensuel Entre 3500 et 5000 dollars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
شاب وسيم متفائل جدا جدا لدرجة أنه كلما طلعت شمس يوم حتى وإن كان جميلا أقول في نفسي غدا أجمل بإذن الله ثقة بالله سبحانه مستشار نفسي لدي العديد من الدورات والشهادات المحلية والدولية وحضرت عشرات الدورات التدريبية وقرأت عشرات الكتب في هذا المجال وكنت مشرفا على منتدى متخصص في النت مهتم بالاستشارات النفسية ... بفضل الله صرت أتفوق على بعض المشهورين في الوسط الإعلامي برغم أني أخذتها هواية وليس تخصصا .. رومانسي حد الجنون ... وأطمح أن أكون مع شريكة حياتي جسمين وبروح واحده .. وإن احتجت إلى الاكسجين أخذت من أنفاسها العطرة لتعود روحي براقة جميلة لأنها تلذذت وأخذت أكسير الحياة من هواء رئتيها لأنه حديث عهد بقلبها .. فكأنما روحي تغوص في بحر من الضياء لا يوصف ولا يحد ... أحب القراءة والكلمة الجميلة المؤثرة والشعر المنتقى ... أقرأ في التاريخ وتنمية الذات ... أمارس الرياضة باستمرار أحب السفر ... والتسوق والقراءة أبحث عن انثاي وفاتنتي من زمن بعيد وهي حتما ستعرفني فقد التقت روحي بروحها وبقي الاجساد ... وسوف أعيش سكرة الحب الخالد معها وألعق لعقة من رحيق أنوثتها يغنيني طوال حياتي عن الحلا والسكر ... أميل إلى التجديد في الحياة بعيدا عن السآمة ..
À Propos De Mon Partenaire
-
مهذبة - جميلة - أنيسة - أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معنى - رومانسية جدا جدا جدا - لديها استعداد فطري للاندماج والامتزاج بروح من يحبها ويعشقها ويدخلها في سكرة الحب العارمة . كم أنا تواقا لتلك المرأة التي طالما تمنيتها في خلواتي في الأيام والليالي . كيف وهي مصدر السعادة والهناء والعطاء فالمرأة عالم عجيب وعنوان حبيب ونبأ غريب . المرأة عالم فسيح وفضاء مريح ، وصوت مليح . المرأة أجمل ما في هذه الدنيا وهي متعة الحياة وزينة الدنيا وعطر الوجود وسلوان الفؤاد ، وبهجة الضمير . المرأة قلب رقيق ، وعاطفة جياشة وفؤاد حنون . في قلب الرجل أبواب كثيرة لا تزال مفتحة ، فإذا دخلت المرأة أغلقتها جميعا . المرأة هي المودة والرحمة والسكينة والنعمة ، والجمال والبسمة . تظلم الأيام في وجه الرجل فتشرق على ابتسامة المرأة ، وتعبس الأحداث في دنيا الإنسان فتعزف ألحان الرضا على نغمات المرأة .وتقسو الليالي على المرء فتزول قسوتها في ظل حنان المرأة . ويكفهر الوجود فتشرق قسمات الرضا على ترانيم المرأة . لو صرخت الدنيا بكل ما فيها قائلة للرحل - أكرهك - فإن المرأة إذا قالت أحبك نسفت ذلك كله ، وأذهبت العناء ، وأبعدت الشقاء . المرأة روعة الحنان في الحياة ، وإشراقة الوجدان في الكون . إذا كانت مع الرجل في طائرة حلق بخياله معها أعظم من تحليقه بالجو يقترب من أفقها البعيد ، ويستظل بغيمة حبها السعيد . وإن كانت معه في البحر سبح بمشاعره معها وغاص على اللؤلؤ والمرجان في أعماقها ، وكانت سعادته أعظم من سعادة السابحين ، وعادت شباك فكره بأجمل ما يعود به الصيادون وجاءت فؤائد غوصه بأفضل مما ناله الغواصون . وإذا كانت معه في السيارة أصبح الطريق الطويل قصيرا ، والوعر سهلا ، والمرهق هينا ، وو-إن كانت معه في الحديقة كان صوتها أجمل من صوت الشحرور ، وعطرها أزكى من عطر الزهور وقوامها أجمل من قوام النخلة ، وريقها أعذب من شهد النحلة .وإن كانت في البيت ملأته سعادة وغمرته حبا وأفعمته أنسا . فو كان المنزل ضيقا أصبح بحبها رحبا فسيحا ، ولو كان مظلما غدا بنورها مشرقا بهيجا . ولو كان متعبا عاد بقربها مسعدا مريحا . نظراتها ساحره ، بسماتها آسره ، نغماتها عاطرة . المرأة كالماء الزلال وكالغيث الهنيء إذا انسكبت في النفس اهتزت وربت وانبتت من كل زوج بهيج ، تحلو بها الأيام وتذهب معها الآلام وتزهو بها الأنسام . يكون الرجل قويا شجاعا مهابا ، فإذا وقف أمام المرأة أصبح كالحمل الوديع بين يديها ، وكعود البان الرطب يتلوى بكفيها . لو أعطي الرجل الدنيا بحذافيرها والحياة بمتعها على أن يحرم من المرأة لألقى بها جميعا واختار المرأة . إذا سكنت المرأة قلب الرجل جملت الحياة في عينيه ، وحببت الدنيا لناظريه ، وأصبح يرى بها كل شيء جميل ، وإن غادرت فؤاده أو رحلت عن وداده مهما ابتسمت له الأيام وتزينت الأعوام فإنه يراها سوداء قاتمة ، نكراء مظلمة . باختصار المرأة للرجل الحق صاحب الفطرة السوية النقية هي كل شيء اختصر ذلك نبي الهدى عليه من الله الصلاة والسلام تترى ما سرى برق على طيبة أو أم القرى بقوله " حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء " لازال البحث جاريا عن توأمي وامرأتي وصديقتي وحبيبتي وأميرتي وسيدتي وكل شيء بدنيتي أقلبُ طرفي في السماء لعله .. يواجه طرفي طرفها حين تنظرُ