- ID Du Membre 2711752
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 7 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Qatar
- Pays De Résidence Qatar Al Dawha
- Situation Familiale 23 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 168 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Oui
- État de santé Handicap de flexion
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi طالب جامعي
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 riyals
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
أحب القراءة كثير الجدال ناقد -أنقد خصمي لأقهره وأنقد حبيبي لأني لا أتحمل رؤية عيبه- مثقف -عندي علم من كل علم ومن كل بستان زهرة- منعزل وانفرادي، ولا أتحمل العيش إلا مع عدة ساعات انفرادية في اليوم، ولا أحس بالملل من ذلك. بطيء في اتخاذ القرارات، وأعطي لكل أمر حجمه، وأقدر الأولوليات. أتميز بشخصيتي المميزة، فأنا أبعد ما أكون عن الإمعية بمعنى الكلمة، لا أشبه بيئتي لا من حيث المأكل ولا المشرب ولا الملبس ولا التسالي ولا الهواية، ولا أحب ولا أكره إنساناً إلا بقرار شخصي، وأختلف كثيراً مع الرأي العام السائد لأني لا أقتنع بسهولة، ولا أحكم إلا بعد البحث. وأحب البساطة واليسر في العيش، فأنا أقدر وأحكم وأقيس بالمنافع مهما بدت المظاهر غريبة، فأفضل الأطعمة التي تعد بأقل المكونات، وأحب الشراب التقليدي اليسير، لا خلطات فيهم ولا زيادة، وأفضل الثيات ذات القطع الأقل واللون الواحد، وأحب السيارة ذات الخدمات الأكثر بغض النظر عن قوتها وجمالها، ولا أحب الزخارف ولا الغلاء ولا شراء ما لن أحتاج إليه، وهكذا في كل حياتي لا أتأثر بالمظاهر.
À Propos De Mon Partenaire
-
ذكية ومثقفة، تحفظ بسرعة وتستنتج الحلول بسرعة، تفكر وتسأل قبل اتخاذ القرار، وتسمع لكل الأطراف قبل الحكم، مرحة -تضحك دائما ولو من دون سبب-، قصيرة وصغيرة السن وتحب اللعب، وجود احترام متبادل وإيثار متبادل، متدينة وصدوقة لا تخلف الوعود ولا تحلف على كذب، وليست إمعة، فلا تطلب طلباً لأن الأخريات عندهن وحسب، بل لأنها قد اختارته بنفسها وعقلها سواء كان على الموضة أو لا. تحب اللغة العربية؛ لتكون لغة البيت، حتى ولو لم تكن لغتها الأم.