
ابوطه
54 ans Marié Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 308136
- Dernière Date De Connexion il y a 8 jours
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 54 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi فيما بعد
- Revenu Mensuel Entre 1800 et 2500 dollars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
ان تجسد المرء بكلمات هو كمن يحاول ان يمسك ضوء القمر بين راحتيه. لكنني ساحاول ان اريك شذرات من روحي بصدق يشبه نزيف الحق. منذ عقد من الزمن وانا ابحث بين دروب هذا العالم عن امراة كالندى في فجر الصحراء: نادرة، لا تقلد نفسها، قادرة ان تحتضن في صدرها طفلا يرقب الكون بعينين تفيضان دهشة وحبا. اما السينما فمسرح لاحلامي، اتفيأ تحت ظلال حكاياتها بلغة تخترق الجدران كالريح. والافلام الوثائقية والعلمية هي رحلاتي الى اعماق المجهول، حيث تنير الشموع اسئلة الوجود. وفي عالم النغم، تعتلي ام كلثوم عرش الليالي، ويغازل عبدالحليم وكاظم ونجوى وجورج ارواحنا بلحن يذوب كالحرير. ولا يغلق الباب دون فيروز، فصوتها نداء الارز الى القمر. واما السفر فغذاء للروح، حتى ولو كان غيابا قصيرا كل اربعة اشهر. ففي ارتحالي اتذكر ان الارض كتاب مفتوح، وكل خطوة عليه كلمة تعيد للقلب نبض الحياة. هكذا انا... رجل يبحث عن امراة تشاركه اسئلته، تمسك بيد طفله الداخلي، وتصنع من اللحظات العابرة ابدا.
À Propos De Mon Partenaire
-
أهلا بك في حديقة الحقيقة حيث لا مكان لأوراق الخريف الميتة. قد لا أستطيع أن أعدك بسماء بلا غيوم لكني أعرف جيدا أن الفشل وهم يكرر نفسه على مرآة الذين لم يتعلموا من شتاءات الماضي. التعدد زهرة تذبل في تربة لا تحتمل شوك الورد فهل أنت امرأة تحسن اقتلاع الأعشاب الضارة من حديقة القلب قبل زرع الأمل؟ إن كنت تحملين ابتسامة تذيب صقيع الأيام وقلبا طيبا كخبز الأمهات وأصالة البيت العربي الذي يغني للشمس عند الفجر ودبلوماسية الحكيم الذي يمسك بالنار دون أن يحترق فاعلمي أن يدي ستزيح الجبال لتبني من حروفك وطنا. أما إن كان الزواج مجرد محطة عابرة في رحلة المصالح فاقرئي هذه السطور وكأنها آخر فصل في كتاب لم يكتب بعد. ولا تخفين علي سرا لندن ليست عنوانا على الخريطة بل هي مرساة تثبت قلبي في ميناء الغربة. أما خارج الجزيرة البريطانية فالعبور الآن كعبور البحر بمجداف من خشب. هكذا أضع كلماتي أمامك كصحن فاكهة تحت شجرة الحكمة كل حبة فيها طعم مختلف وكل لقمة تعيد تعريف الحياة. فهل أنت امرأة تحسن اختيار ما يليق برواق الأبدية