الانوثة غير
44 ans Veuve Résidente de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 3752307
- Dernière Date De Connexion il y a 9 jours
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité États-Unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Dubai
- Situation Familiale 44 ans Veuve
Avec Deux enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi تدريس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
رجل يعرف قيمة الأنثى ،،، رجل يعرف كيف يعيش حياته ويتمتع أسرق السعادة معه من الحياة،، لايرغب بالانجاب،، يبحث عن الحلال ليس للدردشة واضاعة الوقت .. لاتبحثوا عن الحب !!! ابحثوا عن الصدق الذي يُغلف الكلمات، والإخلاص الذي يستند خلف الأفعال، ابحثو عن ثقةٍ لاتهزها عواصف الدنيا، عن لهفةٍ لاتنقطع ، وفتنةٍ لاتَبهُت وشغف لاينضَب ، ابحثوا عن السند والأمان عن من يشتد به العضد، ولايتغير كتغير الفصول. رجل مثقف عقليته تستوعب الزواج عن طريق الموقع ويعتبره خاطبة الكترونية... أحرص عاى إختيار وجهتك الأخيرة خطأ الإعتقاد أن الحياة دائماً تمنحنا الفرص للقاء مع الأشخاص الذين نريد ،، خاصة بعد أن تنضج ذائقتنا وتصبح محددة ومؤطرة بقوانييها ،، خاصة بعد أن يمضي قطار العمر لجهة الا عودة للصبا وللتجارب الملونة بألوان الطيف الشمسي ،، فلتكن وجهتنا الأخيرة لمن يستحقنا لا لمن يفكر في أي خانة يضعنا ،، ؟
À Propos De Mon Partenaire
-
أنثى وليس كل أمرأة تسمى أنثى،،، مثقفة ، حرة نفسي صاحبة قراري ،،، لامانع من التعدد ،،، اعشق السفر وسافرت كثير،، لاأرغب بالانجاب ،، أبحث تحديداً عن الجدية والصدق ثم الصدق ثم الصدق في زمن انعدم فيه الصدق..اللهمّ أشخاصاً على هيئة حياة يتصرّفون مع القلبِ كما يتصرّفون مع الزجاج لا يخدشون بكلماتهم شعوراً ولا يتركون جرحاً يمرّونَ سريعاً كالسحاب إذا لم يُمطر يكون ظلّاتجدهم حين تحتاجهم ولا يتخلّون في شدّة، ولا يرحلونَ في اكتفاء"