مهاجر في ﷲ
36 ans Marié Résident de : Qatar- ID Du Membre 3761443
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Qatar Al Dawha
- Situation Familiale 36 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 108 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi مدير تسويق
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
مداح نفسه كذاب أخاف الله وصفاتي أحب الحق والعدل والشرف والكرم وأحب المرح ومتفائل جداً المرء مخبوأ تحت لسانه فإذا تحدث ظهر ! أنا لا أتكلم عن نفسي أبداً .. ولكن تعريف بسيط عن مبادئي وأخلاقي وما يجول بخاطري : الغرور كالطير كلما أرتفع في السماء صغر في عيون الآخرين ! جسد فيه خليط من الحيوان المتوحش ،، والطائر المغرد ! إن الطريق الوحيد إلي جسدي هو عقلي ! وكل أنسان يساوي إسلوبه في الكلام . أنني كالعود الطيب الذي لا تنتشر رائحه إلا متي مسته النار أو كالزيت الذي لا يضئ إلا بالاحتراق ! وأتعس الناس حالاً من تكون له نفس الملوك وحالات المساكين ! أنني من الذين لا يكتفون بظواهر الإشياء للحكم عليها حكماً سديداً ! الحمد الذي أورثني صرامة لا تعرف الوهم وحسماً لا يؤرجحه التردد وتصميماً لا يقبل أنصاف الحلول . سجلوا وسط قلوبكم للإوفياء ميلاد لا يموت من عاش في قلوب الناس . أللهم أبعد عني كلمة - أحبك - حتي أعرف معناها بالضبط ! أللهم زد فيمن يحبني جنونأ بي وأعطي لمن يكرهني نعمة العقل ! أللهم أعطني عملاً حتي أموت .. وأعطني عمراً لكي أكمل هذا العمل . نوعية من البشر تتحدي كل الظروف مهما كانت ،، وتتشبث بخيط رفيع من الأمل ولا تدعه يفلت من بين إيديها ،، وتحقق أهدافها النبيلة ولو بغد حين ،، هؤلاء هم - صناع الحياة - . الموقف هو الذي يخلق الرجل المناسب ،، ولكل موقف رجل ،، ولا يستطيع أحد أبداً أن - يصنع - رجلاً معيناً موقفاً معيناً . من عاش لنفسه ،، عاش صغيراً ومات حقيراً . نفسك هي : دابتك التي تحملك إلي الله عز وجل عرفها الطريق تنقاد . غسلت الزمن الردئ بدموع التوبة .. وعاهدت نفسي أن أكون ناصحاً لكل مخطئ . كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد . الكل يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك . إذا جعلت رضي الله همك تكفل بما أهمك . رقم الواتس 01011117010
À Propos De Mon Partenaire
-
تكون علي خلق ودين وتقبل التعدد والباقي سيكون علي حسب المواصفات والقبول