- ID Du Membre 4204552
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Suède Goteborg
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Services alimentaires
- Emploi عامل
- Revenu Mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
- - - - - - - - - - - - - - - - قمة الظلم - - - - - - - - - - - - - - - - - حينما تحاول أن تُسعد انسان بكل ما تستطيع بينما يكون هو السبب في حُزنك | - أن تجعله ينام والابتسامه مرسومه على شفتيه - ولكن يجعلك هو تنام محروماً من الابتسامه | - أن تصرخ حزناً وألما حينما هو يتألم وحينما أنت تتألم لا يشعر بك - حينما تتعب كثيراً لكي لا يبكي فيتخلى عنك ويذهب الى من يجعلونه يبكي رغماً عنه فتبكي أنت حينها حزناً عليه - أن تفكر في تصرفاتك قبل القيام بها خوفاً من أن تقوم بما يضايقه ولكن يتصرف هو بدون التفكير فيما يضايقك - أن تدافع عنه وإن كان هو المخطيء تماماً بينما يتفرج هو على من يتهمك بالخطأ وهو يعلم بأنك على صواب - عندما يتحدث عنه الناس بالسوء فلاتصدق فيه بينما هو يصدق فيك - أن تصبح وتمسي على التفكير بذكرياته بينما أصبحت ذكرياتك ماضي تم نسيانها | - أن تشتريه باغلى الاثمان فيبيعك بلا ثمن فل نحاول الا نكون سببا في ظلم من نحب -
À Propos De Mon Partenaire
-
كل المشاكل من السهل حلها إذا أخذت بترو وحكمة لكن ليس من السهل العثور على حب حقيقي يستحق المشاعر الصادقة التي بداخلنا الحب الحقيقي هو إحساس متبادل من شخصين في كل شيء من الجميل أن تملك شخصا يحبك فقط لشخصك راض بسلبياتك قبل إيجابياتك يعرفك على حقيقتك وتعرفه على حقيقته يفهمك فقط من نظراتك حتى من دون أن تنطق بكلمة أنت وهو روح واحدة في جسدين إذا حزنت يشاركك أحزانك | وإذا فرحت يشاطرك أفراحك وإذا مرضت روحه تمرض لأجلك تعيشان الشباب سويا وتشيخان سويا وعندما تموت يبكي بحرقة عليك ويطلب من الله اللحاق بك و مثلما كان شريكك في الدنيا يطلب مشاركتك الآخرة هذا النوع من الحب بالنسبة لي هوالحب الأسطوري الذي ليس من السهل الحصول عليه أو التنقيب عنه لأنه بالنسبة لي كالجوهرة الثمينة التي من الممكن إن تمضي سنوات طويلة وأنت تبحث عنها وسط جبال من القلوب المتحجرة التي فقدت الإيمان بالقيم والمبادئ والمشاعر النبيلة خصوصا في زمننا الحالي الذي أصبح يعتمد فقط على الماديات والمظاهر البالية لأنه مع الأسف طغى حب المصلحة على كل المشاعر والأحاسيس وجردها من إنسانيتها