لله دركي
35 ans Marié Résident de : Turquie- ID Du Membre 4735600
- Dernière Date De Connexion il y a 3 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Turquie
- Pays De Résidence Turquie Istanbul
- Situation Familiale 35 ans Marié
Avec 7 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi مقاولات
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أسأل الله الثبات في زمن الغربة الذي تعيشه الأمة أتحرى بفضل من الله على أن أكون على خطى حبيبنا صلوات ربي وسلامه عليه وماكان عليه أصحابه رضوان الله عليهم والقرون الثلاثة الأولى طالب علم شرعي قضيت عمري في طلب العلم والدعوة إلى الله بفضل من الكريم ذو الفضل العظيم وليس لي في هذا حولا ولا قوة أهم شيء في حياتي طلب العلم الشرعي وتعليمه لزوجتي وأولادي ثم عامة الناس الأقرب فالأقرب وتطبيق سنة خير من وطئت قدماه الثرى صلوات ر بي وسلامه عليه. في كل حال ومقال وقول وفعل واتباعه في أدق تفاصيل حياته العطرة عليه الصلاة والسلام .
À Propos De Mon Partenaire
-
تعيش للجنة ترى في كل كيانها أننا في قاعة إمتحان وقد تسحب الورقة منا في اي لخظة لتبدأ الحياة الحقيقية حياة الأبد حياة المالا نهاية مسلمة في زمن قل فيه من كان على نهج القرون الثلاثة الأولى صالحة في زمن الغربة الذي قلت فيه الصالحات على خلللللللللللللللللللللللللللللللللق في زمن إنعدمت فيه صاحبة الخلق بل إنعدم فيه من تعي معنى هذه الكلمة أصلا وكم تشتمل على عشرات الصفات والأخلاق إلا مارحم ربي لم يغريها كثرة الباطل فقد قال خالقنا {قل لايستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث} تريد أن ترتبط برجل لا بأشباه رجل بعيدة أشد البعد عن التفاهة معيارها ومنهجها وحياتها وأفكارها الكتاب والسنة فقط تعي أمر ربها ثم أمر نبيها وليس معيارها إعلام لاهدف له إلا الإنحلال الأخلاقي وفساد الدين. لعل الله يرزقني منها من يعيد لهذه الأمة مجدها وعزها الذي سلب منها بعدما كانت أعز أمة وخير أمة أخرجت للناس