Abr.. Ab
31 ans Divorcé Résident de : Qatar- ID Du Membre 4740559
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Qatar Al Dawha
- Situation Familiale 31 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 183 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi ....
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
ان الحاصل في الأمر ، أني لست مثاليا . و لا أعتقد ، إن عشت حياة غير هذه ، أني سأكون غير ذلك . لقد كان وعيي بهذا الأمر مبكرا ، ذلك أني لم أستصغ القراءة لصاحب الجمهورية - الجمهوية الفاضلة - . نظرية " المثل " لا أساس لها من الصحة . و بذلك ، أي بشري يحاول إيهامك بأنه مثالي ، فلتبصق في وجهه ! لأنه في الحقيقة منافق ليس إلا . المثالية لا توجد على الأرض . لا أعرف لماذا ، في كل البدايات نحاول أن نكون مثاليين ؛ أقصد بدايات أي تعارف بشري . و لا أعلم لماذا نتصنع في تلك البدايات أشخاصا غيرنا ، محدثين بذلك انفصاما في شخصيتنا دون أن ندري ! عن نفسي لا أحتمل ألا أقول لقرد أنك قرد . و لا أجد ما أرد به على غيري ، إن تواقحت معه فوصفني بالقرد أو الحمار ... لأني أقاضي نفسي أولا ، فأرى من المنصف أن ينعتني بعبارات منحطة طالما أني كنت منحطا في سلوكي معه . لقد قرأت مرة أن " المجاملة تصنع الأصدقاء ، و الحقيقة تسبب الحقد " لم يبدُ لي هذا الكلام على أنه حكمة جيدة ، لأن تلك المجاملة مهما طالت سيأتي موقف ما و يعدمها . و بذلك قد تهدم العلاقة بالكامل . في نظري ، من يبني علاقاته على المجاملات و التصنع ... مثل الذي يبني قلاعا من الرمل ، سرعان ما ستسقط ... لذلك إن كانت الصداقة لابد أن تبنى عن المثالية و المجاملة و التصنع ... فأنا لا أريدها . لا أريد أن أكون صديقا لأحد ؛ بل إني و إن حاولت حتى فلن أستطيع . إن ما أريده هو شخص أعرف معه كيف نقول الحقيقة لبعضنا البعض . و هذا في نظري أعلى من أية صداقة ؛ أو أن هذه هي الصداقة الحقة .
À Propos De Mon Partenaire
-
اضغط على ايقونة اهتمام 💜كي يتم التواصل. -212700328438