ملاك حارس.
33 ans Célibataire Résident de : Suède- ID Du Membre 4805712
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Suède Stockholm
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 175 cm , 72 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi free
- Revenu Mensuel
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
لا تخافي أن تحبيني ، فأنا لن أقول لكِ أني استثنائي ، أو أني عن الرجال مختلف ، أو كل ما يتفوه به الحمقى من بني قومي. ..لن أعدكِ بالكثير ، ولن أزين لكِ الحياة ، وألونها كقوس قزح. ...لكني سأقول لك أحبيني كما لو أني الرجل الوحيد المتبقي على هذا الكوكب المنقرض. .. أحبيني كما سأحبك ،،، كما لو أني وطنٌ لا يُبَاع ، ولا يُشتَرى ، ولا يُبَدل بكل الأوطان.
À Propos De Mon Partenaire
-
أحلم بفتاةٍ فقيرة .. ذكيةٍ أولاً ، وثانياً ، و .. تاسعاً وجميلة عاشراً تعرفُ كيفَ تبدأ حواراً معي .. صاخباً كان ، أو صامتاً .. وتعرفُ كيفَ تُنهِيه .. تعرفُ كيفَ تجعله مثيراً .. إذا رَغِبت ، حَدَّ الـ ” واااو “ أو مملاً ، إذا رَغِبت ، حَدَّ الـ ” اووف “ تعرفُ متى تقول لي ” يا رايق “ ومتى تقول ” سخيف “ تَعرفُ كيفَ تُغضبُني ، وتَجعلني كـ غُبار الرياض .. إذا استٌفِزَّت وتَعرفُ كيفَ تُراضِيني ، وتَجعلني .. كأمطارها .. إذا استرخت أحلم بها لمَّاحة لا أحتاجُ معها إلى طولةِ البَال ، و إِعَادةِ الكلام ، و شَرحِ النُكات ! تُجيدُ ملءَ الفَراغَات التي أترُكُها أثناء حديثي أُلقِي إِليها بالكَلام المٌعَقَّد فتعيدهُ لي ، وقد حَلَّت أطرافَه ، عُقدةً .. عُقدة تحترفُ قَلبَ الكَلامِ ، ولا تَعرفُ .. كَلْمَ القُلوب أحلمُ بها مُتهمةً بالجُنون .. لأنَّها تضحكُ من لا شيء .. كما اتهموني به ، لأني أضْحَكُ من لا شيء ولا يَعلمُون ، ولا يَفهمُون ، ولا يُصدِّقٌون أنني وإياها نضحك من اللاشيء نفسه .. دائماً ! لا أطمعُ بأن تُحِبَّني ، ولا أن أُحبَها فأنا لا أثق بالحب كثيراً يَكفيني منها أن نَظلَّ على صَداقةٍ طويلة ، كخطيبين أرغمتهما ظروفهما ، على تأخير زواجهما فـ الحب يجعلنا نقبل بالتافهين ، أما الصداقة فـ لا لا أريدها بأن تَقول لي صباحَ مساء ” أحبك “ فـ ” أكرهك ” منها ، ألذ على قلبي من ” أحبك ” من سواها .. أحلمُ بها .. لم تسافر إلى أي بلد .. ولم تأكل في أي مطعم .. ولم تأتِها هدايا بلا مناسبة .. كي نستمتع بأقل هذه الأشياء .. معاً ! أحلم بها .. والحزن قد عذبها ، وهذبها .. وعلمها احترام مشاعر الآخرين .. أحلم بها .. صادقة ، بسيطة ، جميلة .. لاتحتاج لإكمال نفسها بالكذب .. ولا ” المكياج ” .. أحلم بها .. لا مريضةً بجمالها .. ولا مختلةً عاطفياً .. تنتظر إطراء أبناء الشوارع ، والحدائق ، والفنادق ، والأسواق و … أحلم بها .. ظريفة مرهفة .. دائماً على وشك الضحك .. ودائماً على وشك البكاء ! تسخر بالكتابة ، والكتاب .. ولا تهتم كثيراً بما أكتب .. وتكتب .. على دفتري .. بقلم الكحل الذي لم تحتج إليه يوماً : حروفك لقرائك ، أما أنت .. فـ لي !