- ID Du Membre 48791
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 17 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite At-Taif
- Situation Familiale 49 ans Marié
Avec 6 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 177 cm , 100 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé Handicap visuel
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا إنسان بسيط جدا جدا، أعمل معلما بالمرحلة الثانوية، حصلت على عدد من الدرجات العلمية الجامعية، أبرزها: الدرجة الجامعية في اللغة والنحو والصرف، ثم شهادة متقدمة وعالية في اللغة الإنجليزية، ثم دبلوم عال بعد البكالوريوس في التربية الخاصة، وأخيرا درجة الماجستير في المناهج وطرق تدريس اللغة العربية، ووضعي الاقتصادي والمادي عادي، متزوج ولدي ستة -خمس بنات وابن واحد-، أحبهم بجنون لا حدود له، ولا أتخيل الحياة بدونهم، منظم وجاد في حياتي، واقعي بدرجة كبيرة، وخيالي بدرجة أكبر، أحب العمل وأكره الاستهتار وعدم المبالاة وعدم تحمل المسئولية، أغضب سريعا، وأرضى أسرع، أغض الطرف عن الخطأ في المرة الأولى، وأنبه في الثانية، وأحذر في الثالثة، وأغضب وأثور وأعاقب عليه وبشدة في الرابعة، كثير ممن عرفوني يصفونني بالحكمة والصبر والجلادة والهدوء وبعد النظر ولكنني لست كذلك، أقدر المرأة الذكية بجنون لا حدود له، وأكره الغبية والغباء بكل مظاهره وأشكاله وصوره، لدي عيوب كثيرة بل كثيرة جدا لا تعد ولا تحصى، وذنوبي كثيرة أثقلت ظهري أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يعفو عني ويغفر لي ويرحمني فما أفقرني إلى عفوه ومغفرته ورحمته وكرمه وجود عطائه تعالى ذكره وجل شأنه، ولكنني لا أستطيع أن أعتدي على أعراض المسلمين حتى ولو حاولت، وليس هذا مني بل هو نعمة وتوفيق من عند الله فأحمد الله عليها، وإن هواياتي مذ كنت صغيرا كثيرة جدا ولكنها لم تنم؛ فاندثرت، ولكن لا زال لدي بعضها وأرجو أن تبقى وتكبر وتنمو وتستمر، أنا ممن يؤمنون بالتعدد في الزواج ويقتنعون به وبشدة؛ فهو يعف الرجل ويرضي شغفه وطموحه من النساء وحبه وتعلقه بهن، كما أن فيه كفالة اجتماعية ونفسية وعاطفية ومعيشية- ضمنها الله به لإمائه، غير أن فيه فوائد وحكما عظيمة لا تُدركها عقولنا القاصرة، ولا يمكن أن أحصرها في هذا المربع الصغير، لا مانع لدي من الزواج من أرملة أو مطلقة ولكن بدون أطفال، وأرجو أن تكون من الطائف أو مكة -وبالكثير- جدة، ولا يهمني إن كانت سعودية أو غير سعودية؛ فالنساء الجميلات في نظري سواء، ولكن الأهم عندي هو الخلق وجمال الروح والجوهر والمضمون، أما الشكل فهو وإن كان مهما إلا أنه في النهاية تحصيل حاصل، أبحث عن الجادات في رغبة الزواج، وليس العابثات والمطفوقات اللاتي يبحثن عن التسلية وتقطيع وتضييع الوقت بالغزل المحرم، فمن تر في نفسها الزوجة المناسبة لي فأرجو أن تدرج ملفي في قائمة اهتماماتها؛ لأتمكن من مراسلتها حسب قوانين الموقع، أخوكم: حسن بن حسين الزهراني، أبو ياسر، تشاااااااااااااااااااااو.
À Propos De Mon Partenaire
-
أرجو ممن ترى في نفسها الزوجة المناسبة لي أن تدرج ملفي في قائمة الاهتمام لديها؛ حتى أتمكن من مراسلتها -حسب قوانين الموقع-، وطلبي فيمن أريد أن تكون زوجة لي: أن تكون متدينة تخاف الله، هادئة، لطيفة، ودودة، مخلصة، مؤدبة، خلوقة، عاطفية، حنون، شفافة، رقيقة، ذات قلب رحيم وعطوف، يحبها الآخرون من حولها لطيبتها وحنانها وعطف قلبها وكلماتها الطيبة اللطيفة الرقيقة، وألا يكون لها ماضٍ أسود وعلاقات مشبوهة في الظلام -سواء الآن أو في الماضي-، صادقة لا تعرف الكذب إطلاقا، تحبني لذاتي وليس لإشباع عاطفة حب التملك، فأكون أنا أول وآخر اهتماماتها، ذات شخصية مستقلة ومنفردة وليست متأثرة وتابعة بشخصيتها لأحد، تمتلك عقلها وذاتها وتفكيرها وإرادتها ولا تعيرها لأحد مهما كان، تؤثر أكثر مما تتأثر، ربة منزل ماهرة، أنيقة، نظيفة، تعرف كيف تهتم بنفسها وجمالها ولباسها، شديدة الخجل وذات حياء، غير أنها تخلع ثوب الحياء والخجل عند عتبة غرفة النوم، فتكون في داخلها: جذابة جريئة متوهجة مشتعلة مشتاقة ذائبة ومبادرة، وليست خشبة مقاس ١٤، وإنني ارى أن كل المشاكل والخلافات الزوجية تبدأ من الفراش؛ بسبب عدم رضا الزوج عن أداء زوجته... إذ إنه إذا رضي عن أدائها وحالها في الفراش فإنه سيغض الطرف عن كل عيوبها وأخطائها مهما كانت، وسيتجاهل كل ما لديها من نقص.. وإذا سخط عليها في الفراش بأن وجدها خشبة باردة، او قذرة وسخة فإنه -والحال هذه- سيبغضها بغضا عميقا دفينا ويهول أخطاءها الصغيرة ولا يلتفت إلى باقي مكارمها ومحاسنها الأخرى وإن عظمت -وهذا كله يصدق للمرأة على الرجل-، بمعني: ولهن مثل الذي عليهن...، وعلى المرأة أن تعي وتعلم يقينا أنها إذا أهدرت كبرياءها وكرامتها تحت قدمي الزوج الكريم فإنه سيحفظ لها كبرياءها وكرامتها ويرفعهما بل ويضعهما على رأسه... أما إذا حافظت عليهما مقابل وده فإنه سيتعمد اسقاطهما تحت قدميه ثم يبحث عن امرأة أخرى غيرها... واعلموا يا سادة أن هذه المعاني الراقية لا يفهمها ولا يفقهها كثير من الناس... إذ لا يفهمها ولا يفقه أثرها على الحياة الزوجية إلا الموفقين وأولي النهى من عباد الله، والذين هم أهل الفطنة والعقول الراجحة من الرجال والنساء... أييييه، ما علينا.... نعود لمحور حديثنا: وبالجملة أريدها ذات خلق وجمال في الروح قبل الشكل، تحب الصدق حتى ولو كان يجرحها ويحرجها، تتحمل المسؤولية، أمينة، وفية، تحفظني في حضوري وفي غيابي، وتستر عيوبي ولا تجعلني حديث المجالس، ولا توردني موارد تقلل من شأني وقدري وتفضحني بين الناس، حكيمة ذكية تحسن التصرف، ولا تتخبط في تصرفاتها وسلوكها، ولا تتعصب، يعني ما تكون غبية، وتتقن مهارة الثبات الانفعالي، ولا يكون في قلبها كيد النساء وخورهن وحقدهن وهمجيتهن، تعرف كيف تحافظ على نفسها وعلى أسرار بيتها، أعتمد عليها بعد الله تعالى في كل صغيرة وكبيرة في حياتي، فتحمل معي الهم ولا تحملني الهم، وتكون لي عونا وسندا قويا أتكئ بظهري عليها واثقا مطمئنا إليها، وأن يكون العلم والثقافة وتطوير الذات من أول اهتماماتها، وإذا حصل وأخطأت تعترف بخطئها ولا تكابر ولا تبرر... وتبادر بالاعتذار؛ فإني أجد للاعتذار مكانا كبيرا ومساحة واسعة في قلبي وفي نفسي... وبعد هذا كله لها أن تطلب مني ما تريده وسأكون حاضرا لعيونها.. مكرما لها.. وستجدني خادمها ومولاها المطيع... وللعلم فإن الصفات السابقة تقريبية وليست تعجيزية، فإن توفر أغلبها فبها ونعمت -طبعا ما عدا ما يتعلق بالعفاف والشرف والصدق وعدم الكذب-.... ولكن أرجو أن تكون طويلة القامة بما لا يقل عن 165 سم، ووزنها ليس زائدا -يعني ما تكون دبية هههههه، وإني أعلم سلفا أن كلامي أعلاه لن يعجب كثيرا من النساء المنسمات، الكدش، الحشو؛ لأنه عرّى عيوبهن وكشف خورهن وعفنهن، حتى أن بعضهن -وبدون أي سبب أو أي تواصل بيني وبينهن- وضعنني في قائمة التجاهل!!!!! هههههههههههههههههههه