الشاب الشامي
35 ans Célibataire Résident de : Turquie- ID Du Membre 4930980
- Dernière Date De Connexion il y a 3 mois
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Turquie Istanbul
- Situation Familiale 35 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مصمم دارات إلكترونية
- Revenu Mensuel BETWEEN AND LIRAS
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
شاب مثقف حسن الخلقة والمعشر والحمد لله، أحب التميز والتألق، مرتّب ومنظّم، دقيق الملاحظة ومتقن لعملي، عميق الأفكار والخواطر، عقلاني وعاطفي معاً، لا أرضى بالمقبول بل أسعى دائماً للتميز في كل شيء أفعله، أعشق اللغة العربية ومهتم بالعلوم التجريبية، أحب العلم وأتذوّق الأدب، أتقبّل النقد والتصحيح برحابة صدر بل وأحب ذلك إن اقترن بحسن النيّة والأدب، مرن جداً، مهاراتي اليدوية متميزة، أحافظ على لياقتي بالقدر الكافي، وكل ما سبق بفضل الله ومنّته عليّ. --ليس لدي أي اهتمام بالفِرق الرياضية أو المسلسلات أو الأفلام أو لعب الشدّة وهكذا أشياء، ولا أذهب الى المقاهي أو أماكن السهر واللهو، وليس عندي شلّة أتسكّع معها، حياتي جدّية نوعاً ما وأبتعد دائماً عن ما يضيع وقتي. --أحب الترفيه النافع والأمور الهادفة والنشاطات الراقية والمفيدة، أما رياضياً فقيادة الدراجة الهوائية أو التمارين في المنزل. --أرجو إن رزقني الله الأولاد والبنات، أن يكونوا شامات في هذه الأمة ومشاعل نور وهدى للناس وهذا لن يتم بزوجة مُفرّطة أو هاملة أو ضعيفة العزيمة، بل يجب ان تكون ذات طموح مطابق لطموحي وذات عزيمة وعلم وتحب العمل. --كل أملي أن يكرمني الله عز وجل بزوجة تعينني على أمور دنياي وآخرتي وتحفظني بنفسي ومالي وولدي، تحب منزلها - مملكتها - وتهتم به. --ولا أتوقع نفسي مِمن يستطيعون العيش مع إنسانة سخيفة أو ساذجة أو سطحية أو غير نظيفة أو نرجسية أو ذات لسان سليط أو طبع ندّي. --حالتي المادية متوسّطة أو أقل وهذا السبب الذي أخّر زواجي إلى الآن لكني راضٍ تماماً والحمد لله، وأبحث عن زوجة قنوعة وراضية بذلك أيضاً وإلا سوف تتعب نفسها وتتعبني معها. لقد فضّلني الله على أقراني بأشياء لا حصر لها وله الحمد والمنة، ولكن أمسك عني سعة الرزق المادي، لحكمة يعلمها، ولا أعلم إن كان سوف يتحسن وضعي في المستقبل أم لا، ولكني أجتهد وأسعى في ذلك وأظن بربي خيراً، وهو عند ظن عبده به. --وفي النهاية... انا شاب مقبول المظهر والحمد لله، ذو لحية قصيرة جداً، نحيف بعض الشيء، عيناي بنيتان، شعري بني غامق ويغطي أغلب رأسي تقريباً، أحب عائلتي كثيراً -ليست بتركيا- واعتقد أن زوجتي سوف تحبها أيضاً، أسكن في اسطنبول الأوروبية في منزل لوحدي وأسأل الله أن يتم عليّ نعمه بزوجة صالحة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن فتاة متميّزة، طباعها قريبة من طباعي، وأهدافها كأهدافي، كي نقف على أرضيّة مشتركة ويسهل التفاهم بيننا، أنا أحب التميّز في كل شيء واختياري لزوجتي لن يكون استثناءاً لذلك، ولكن وكما نعلم جميعاً فلا يستوي الكمال والتمام لأحد في الدنيا، لذلك أرجو أن أجد من تقترب بالقدر المعقول مما أريد وأكون أنا لها كما تحب وترجو. --بالنسبة للشكل، فيا حبّذا لو كانت تماشيني باللون وتناسبني بالطول والوزن، وخير الأمور الوسط، أمّا عن الجمال، فالأمر نسبي نوعاً ما، وأرى من نفسي ميل للنعومة في الملامح والسماحة في الوجه، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، -إذا نظر إليها سرّته-. --ما يهمّني من دينها هو حسن خلقها وصدقها وتعففها وتقواها، ولن أتقبّل فتاة لا تضع تقوى الله بين عينيها في كل أمور حياتها، لا أهتم كثيراً بالشهادات أوكم تحفظ من القرآن -على أهمية ذلك-، بقدر ما أهتم بوعيها وتقواها وسيرها العملي لله ، إلا أن ذلك كلّه خير، خاصة إن اقترن العلم بالعمل. --لن ترتاح معي أبداً فتاة سطحيّة أو غير مرتبة أو غير نظيفة، يا حبّذا لو كانت قد درست شيءً يفيدها بحياتها كأم وزوجة متميزة ومتقنة، -كالعلوم الشرعية، التغذية، العلوم الإنسانية، اللغة العربية...- --أما بالنسبة للجوهر فأنا أبحث عن زوجة وليس عن ند لي، أبحث عن كريمة الأخلاق، الهيّنة اللينةّ مع زوجها -ولو لم تكن كذلك مع غيره- واسعة الصدر مرهفة الإحساس طيبة القلب، الودود العؤود، التي تعلم أن حسن تبعّلها لزوجها يعدل كل الأعمال الصالحة التي تقوم بها الرجال مجتمعة وعلى رأسها الجهاد في سبيل الله، التي تؤمن أن أسرتها وأولادها هم مشروع حياتها الأهم وأولويتها الأولى، من تعين زوجها على مشاق الحياة ولا تعين الحياة ومشاقها على زوجها. --رغبتي شديدة بأن تكون زوجتي منتقبة أو متخمّرة، هي مهجتي وكنزي، وأحب أن يكون بهاء وجهها وجمال ابتسامتها لي فقط وليس لكل من يمر عليها من الرجال، ولكن إن لم تكن الآن كذلك، فأقل القليل أن تكون ملتزمة باللباس الشرعي الكامل والأنيق. --ليس عندي أي مانع من أن تمارس زوجتي نشاطات داخل أو خارج المنزل طالما كانت نشاطات ترضي الله ومفيدة ولا تؤدي إلى التقصير في واجباتها، بل أرى أحياناً أنها ضرورية للفتاة، للترويح عن نفسها ولصقل مهاراتها الاجتماعية، وإن رأيت منها تميّزاً في شيء ذو هدف أو قيمة ما، فسأكون أول الداعمين والمشجعين لها إن شاء الله، فذلك حقّاً من دواعي سروري، وأدعى أن أحبها أكثر، فأنا أحب التميز. --أعشق الأكابرية والأناقة، وخاصة إن إجتمعتا بفتاة مرحة ومشرقة. --أخيراً وليس آخراً، أُفضّل أن تكون زوجتي من الشام، فأنا أحب أكلاتنا وحكياتنا وعاداتنا مع وجود إحتمالية للإستثناء في حالات معينة. --أرجو أن يقدّرني الله على بناء أسرة صالحة يباهي بها الملائكة، وأبحث عن زوجة مُحبّة، قنوعة، وراقية تعينني على ذلك.