salah italia
41 ans Divorcé Résident de : Italie- ID Du Membre 510582
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Italie
- Pays De Résidence Italie Ancona
- Situation Familiale 41 ans Divorcé
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 171 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi مقاول
- Revenu Mensuel Entre 1200 et 1800 euros
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
بلبسم الله الرحمن الرحيم ليس العيب آن يفشل الإنسان لكن العيب أن يفشل مرة أخرى عزيزتي،أختي،سيدتي الزوجة الصالحة لا تكذب أبدا، فإن قالت صدقت،صمتها حكمة وقولها حجة ورأيها معمول به، هي مرجع الرأي في أسرتها ومنبع الحكمة إذا استشيرت، إذا حكمت لاهزل في مجلسها، ولا لغو بين يديها، الصغير موضع عطفها وارشادها، والكبير موضع احترامها.. الزوجة الصالحة تقدر موقف بيتها المالي، ثم تتصرف بحكمة فلا ترهق الزوج بالمصروفات والمطلوبات ولا تقترحتى تصل إلى درجة البخل والشح .. توفر من مصروفها الشهري للأزمات ولشراء الهدايا لزوجها وأبنائها وصديقاتها، في المناسبات الطيبة.. الزوجة الصالحة تعلم أن زوجها يجمع المال بالجهد والعرق ليوفر لها حياة كريمة، فتضع هذا في اعتبارها وتربي عليه أبناءها ، وتشعر زوجها بالامتنان والتقدير وتخفف عنه عناء العمل، فترعى شئون بيتها وتنتبه لمطالب زوجها وترعى أبناءها، حتى يصبح البيت واحة للراحة والهدوء والطمأنينة، وعلى الرجل أن يكون صبورا في معاملة أهله ، حنونا في معالجة مشكلات أبنائه وزوجه ، كريما في التجاوز عن الأخطاء الصغيرة، رحيما في سلوكه جوادا في عطائه، صديقا لزوجه وابنائه.الزوجة الصالحة تدفع زوجها نحو الخير دائما ، تفكر كثيرا قبل أن تخطو خطوة ، حتى تحسن الخطو الصحيح ، فيسعد بها زوجها ، ويسعد بها بيتها وأبناؤها ، وجيرانها واقاربها واقارب زوجها ويهنأ بها مجتمعها ، وهكذا نجد البيت المسلم واحة غناء ، وحديقة فيحاء تستظل بها أسرة جميلة ، بفضل وحرص الزوجة الصالحة ، فهل تكوني أنت؟.
À Propos De Mon Partenaire
-
لزوجلـــبــســــم الله الــــرحمـــــن الرحـــيـــم إلــى عزيزتي المحـتــرمـــة لاأعرف كيف وبأي شيء أبدأ به لكتابة هذا الخطاب الذي أتمناه أن يكون خير سفير لي ناقلا إليك أجمل و أصدق معاني التقدير و الاحترام. إن ما يجول بكياني أعجز في ذكره في بضعة سطور لكن خلاصته أني أبحت على إنسانة تحب حبي لها،تحفظ وتصون شرفي و تكون الأخت والصديقة والزوجة الصالحة أسوة بنساء رسول الله محمد عليه الصلاة و السلام. ماأجمل الحياة لما يكون عند المرئ زوجة حبيبة تود الود وتحفظ العهد وتصون العرض الكمال ل الله لكن لابد أن يكمل طرف الطرف التاني جميل أن تحضن صدرا وتحسن بالأمان معه جميل أن تعيش لها جميل أن تكون صادقة في حبها لك جميل وعظيم وصعب أن تجدها فلا حياة بدو أمل وأملي ومناي أن أجدها ثم لن أستغنى عنها فــــــــــــأيــــــــن هــــــــــــي؟