نادر 1 الوجود
55 ans Marié Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 5140579
- Dernière Date De Connexion il y a 3 jours
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Al Ain
- Situation Familiale 55 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi اداری
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 5000 dirhams
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
لا تنسي من فضلكِ أن تضعيني في قائمة الإهتمام لديكِ بضغطة زر الإهتمام لأستطيع مراسلتكِ .. و شكراً .. أما فيما يتعلق عن نفسي ، أعتقد بأن التوقيت و المكان غير ملائم لأحكي عن أشياء كثيرة ، فلا حاجة إلى حروفي و كلماتي سوى حضورك الجميل يا من تضيفين عبق اللون بأجمل حبر و فكر ، إلا إننا بحاجة مفرطة الى حديث و ثرثرة تزيدنا من عطش العشق و الوله على قيد التواصل كخاصية صوت المطر على الزهور حين يجتاز أروقة الروح ، وقد يصل المرء أحياناً ضمن محطات حياته لمرحلة يتعبُ فيها من التبرير ، و من شدة تعبه و إرهاقه يحتاج الى أن يستريح فيصبحُ الكلام ثقيلاً ، و ما كنتُ لأصنع من الصباح مزاجاً جميلاً لو لا شعوري و إحساسي بأنني أنتمي إلى نور هذا الصباح و هدوءه و لحظاته السعيدة ، فانا انسان بسيط جداً ، تعليمي جامعي دراسات عليا ، كاتب و اهوى القراءة و الكتابة ، و أحاول أن أعتلي المجد و أنسج العز من خيوط الشفق ، كأنها أزهار عنيدة نبتت على جانبي الطريق و أينعت من جريان سيل غادر ، و كلما تدوسها الأقدام و تموت ستشتل من جديد و تنمو و تتفتح و تمليء المكان شذى و عبير ، أعترف بأن جذوري ضعيفة ، و لكن قوتي في أثري و عبقي و شخصيتي سعدت بطلتك ، و رقي مرورك ، و حروفك الرقيقة التي تكتبينها لي سوف ترفرف فوق زهوري كفراشات أخشى عليها من رياح قلبي الهوجاء . حلمي بك لا يتأول بالسهولة ، و لكنه يداعب خيالي ، و يختبر صبرك ، إحساس تائه و مترنح بين الإحتياج الى لقياك و بين التخوف من الإبتعاد و الفراق ، و عادة كثير من مشاعري أبقيها حبيسة الرفوف في قلبي إلا لمن يستحق أن أدليها ، من أين أبدأ ، لا أعلم و أفكاري و حواسي مرهونتان بك ، و لكن بإختصار أنا كاتب لي في الحياة طموح اجعل منه طريق أمضي للأمام و لا ألتفت للوراء ، و أنسج من خيوط حروفي كلمات من نور قنديل أجعله يسطع من الروح ليزداد ضياء و شموخ فمن يرهقه البقاء في هذه الحياة يهون عليه الرحيل
À Propos De Mon Partenaire
-
أولاً إذا أعجبتكِ و أردتِ مراسلتي ، فضلاً ضعيني في قائمة الإهتمام لأستطيع مراسلتك .. و شكراً أما فيما يتعلق بالمواصفات ، أن تكون عظيمة و ثائرة و جميلة و رائعة و مذهلة ، و رومانسية حالمة ، إبتسامتها تكسر مهزلة الحياة ، تأخذني أنوثتها المفعمة بالإحساس لعالم كله حب و عشق لتزداد ضراوة المعركة بيننا حباً و شغفاً و إنتصاراً ، و في تفكيرها عمق و حس راقي يهيم و يشتاق بي ، تجيد العزف بسيمفونيتها لتراقصني معها كي يبزغ نورها و يبدأ يومي من جديد لتعيد إلي قوتي و نشاطي المنهك و إبتسامتي و تحيي رميم المشاعر لينبلج كل يوم لحظات جميلة لا تنتهي و تضيف طلتها إشراقاً و نور و فرح يملأه حب ، و تنقش الحروف على صدر القصيدة بريشة من كحل الوردة يفوح عطرها هنا و هناك ، و أن تكون الجزء اللطيف الذي أحتاجه و ألتجيء إليه كلما أرهقني و أتعبني العالم في كل مَّرة و مُرَّة فإعجابي بك ليس مجرد حب ، بل هو اسلوب تعايش يستحوذني ليصبح جزء من حياتي لا أستطيع نسيانه ، و لروحكِ غيمات أمنة تمنح أعمارك حياة حلوة و مكتضة بالإرتياح . ما أجمل لغة القلوب ، لغة لا تعرف الكذب و لا تحتاج إلى أحرف و كلمات ، فسلاماً على من فهم لغة القلوب .