AAA031
90 ans Célibataire Résident de : Autriche- ID Du Membre 5541716
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité États-Unis
- Pays De Résidence Autriche Baden
- Situation Familiale 90 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi -
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
السلام عليكم الضوابط الشرعية اقرئيها في صفحتي-كلامك مع الرجل دون صفة او ضرورة شرعية منهي عنه واسألي أهل العلم وانظري لعدد من خدعن وتدمرن من هذه المواقع،الحل الصبر ومن يتق الله يجعل له مخرجاً وألحي بالدعاء وأهلك يسعوا لك وان اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه وبدون طلبات تعجيزية واجتنبي الحرام-الحساب بمثقال الذرة ولا راحة بلا تقوى-صلاة-بر-حجاب-اخلاق وطاعة ولا نعلم متى نلقى الله فلنتقيه-الذنوب سبب نزع البركة ضيق الرزق الهموم البلاء الامراض زوال النعم.. نعوذ بالله منها-لنجدد التوبة فالله غفور رحيم.
À Propos De Mon Partenaire
-
- الدين النصيحة :- مواقع الزواج على الإنترنت لا تنضبط بالضوابط الشرعية فلا تدخلها ، و ان وجد مواقع منضبطة بالضوابط الشرعية فيمكنك عند الضرورة فقط الاستدلال منها على اولياء الصالحات فقط بدون مكالمتهن او رؤيتهم او طلب صورهن او ارقامهن و حساباتهن ،من يدخل هذه المواقع عليه ان يسال الثقات من اهل العلم قبل دخوله ويعلم ان الله يعلم ما يسرون و ما يعلنون ، ومن هذه الضوابط :- ——————————————————————— - اولا :- لا يجوز عرض صورة المرأة او ان يسمح بعرض صورتها لمن تريد ،ولا يصح الاحتجاج على هذا الفعل بجواز النظر إلى المخطوبة -الرؤية الشرعية- ، لان في عرض الصور تمكينا للخاطب وغيره من النظر اليها ، وحتى الخاطب لا يجوز له النظر إلى المرأة بهذه الطريقة لان جواز النظر متوقف على حصول غلبة الظن أن يجيبه أولياؤها وذلك لا يعرف إلا عن قرب بعد سؤال اهلها عنه و تحققهم منه ثم بعد ذلك يجوز له النظر إليه بموافقة وليها وبوجود محرم - اي بعدم وجود خلوة. ——————————————————————— - ثانياً :- ألا يعرض في المواقع وصف دقيق للمرأة ، كأنها ترى ، لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا - رواه البخاري -5240-. اي لا توصف المرأة المرأة الاخرى للرجل وصفاً يجعله كانه يراها، و يجب على التطبيق ان لا يعرض بياناتها الشخصية التي قد تعرضها للخطر كعنوانها ورقم المحمول وايميلها و حساباتها كي لا تتعرض للاختراق و الابتزاز. ——————————————————————— - ثالثاً :- يجب ألا يتاح المجال للمراسلة بين الجنسين ؛ لما يترتب على ذلك من المفاسد ، ومنها دخول العابثين والعابثات بقصد الإفساد أو التسلية و كذلك ما يترتب على حدوث خلوة فكل منهما يقول للآخر ما يشاء ، او ان يتعرف عليها عبر الإنترنت ويقيم علاقة معها، وقد يحدث مالا تحمد عقباه، فما هذا العمل إلا أشبه بالسعي بالفساد والفواحش بين المسلمين تحت ذريعة التزويج والله المستعان. ——————————————————————— - رابعاً :- يشترط لصحة النكاح موافقة ولي المرأة ؛ لقوله ﷺ : - لا نكاح إلا بولي - ،لقوله ﷺ : - أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له -. ——————————————————————— - خامساً :- يجب ان تَعلَم ان الزواج عن طريق الأنترنت لا يخلو من مخاطر، بل كله مخاطر ولا سيما وأن الفتاة غالباً لا يكون بإمكانها التعرف على حقيقة صفات من يتقدم لخطبتها، وما إن كان صاحب دين وخلق ام لا، ومن هنا فالأولى البحث عن سبيل شرعي غير هذا السبيل ويجب ان تسالي الثقات من اهل العلم قبل دخولك ولا تسرعي من نفسك ولا تبحثي عن مجرد رخص بدون تحقق. ——————————————————————— - الموقع هنا غير منضبط بالضوابط الشرعية فهو يتيح امكانية عرض الصور ويسمح بالمراسلة بين الجنسين وفي البيانات يوصف المرأة وهدفه ربحي مادي :- اشترك في الباقة المميزة لتكلم عدد أكثر من 30 من بنات المسلمين اي يتاجر بالمسلمين ، اكاد اقسم بالله انه ما من أحدٍ منكم يرضى لاخته و عرضه ان تكون هنا. - فم - -هذه نصيحة ومن يبتغي مرضات الله عليه التحقق من الثقات من اهل العلم والسؤال عن حكم استخدامه لهذه المواقع وعن السبب وما هو الحل الشرعي ،متحققاً من هذا وغير باحثٍ عن رخصة بل باحثاً عن الحكم الاولى و الاصح.- - والله أعلم.