cui
90 ans Célibataire Résident de : Oman- ID Du Membre 6456877
- Dernière Date De Connexion il y a 3 ans
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman Muscat
- Situation Familiale 90 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 174 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi الحمدلله
- Revenu Mensuel Entre 800 et 1200 rials
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
يارجال علموني كيف ما افتخر في من انجبتني و جعلتني فارس شجاع كريم عزيز قوي —والله العظيم اني فخور في امي و اختي و ابنتي و زوجتي حتى لو عمرها 100سنه — يارجال النساء هم مستقبلا في الحياه و هم قوتنا بعد الله— افتخروا في نساكم— يارجال ماهو عيب اني اتزوج انثى احلى من الشمس في عمر٢٠-٣٠-٤٠-٥٠-٦٠—الانثى روح كلها احاسيس و مشاعر —ااااااه منكم يا نساء حبكم سكن قلبي—ضفيني للاهتمام اريد اتحدث معاك
À Propos De Mon Partenaire
-
عزيزتي زوجتي المستقبلية،---ضفني للاهتمام حتي استطيع اتوصل معاك--- من الغريب أن أكتب هذه الرسالة بدون أن أعرف إن كنت ستقرأينها يوماً… فإلى أين يجب أن أرسلها؟ لا أعرف عنوانك، ولا رقم هاتفك. أمّا موقع فايسبوك وتطبيق واتساب فلا ينفعان، فيما سكايب وإنستاجرام لن يُظهرا لي وجهك، وأوبر يعجز عن إقلالي إلى عتبة منزلك، وأجد نفسي أجهل على أيّ شباك تذاكر أقف لأقطع تذكرة قطار أعطيك إيّاها. ومع ذلك، مع أننا لم نلتقِ بعد، أريدك أن تعرفي أنني هنا، وأنّه لديّ رقم هاتف وصفحة على موقع فايسبوك. لديّ عالم، أصدقاء وعائلة وهوايات واهتمامات، وأنا أتوق للّحظة التي سيلتقي فيها عالمانا، وللّحظة التي سنتمكّن خلالها أن نفتح عالمينا على بعضهما البعض، ونكبر معاً بالحبّ. أريدك أن تعرفي أنني أنتظرك وأنني اخترتك، وفضّلتك على صور الحياة والحب الزائفة التي دخلت إلى ثقافتنا، لأنّه ولا أيّ واحدة من تلك الصور الزائفة التي تعجّ بالعلاقات غير الشرعية وبالفرديّة تمكّنت من إشعال قلبي لدى التفكير فيك، والتفكير في أنني سأتمكّن يوماً من وهب ذاتي لك بحبّ غير مشروط.