أنور100
44 ans Veuf Résident de : Algérie- ID Du Membre 6969190
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Bou-Saada
- Situation Familiale 44 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 173 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi اعمال
- Revenu Mensuel Entre 70 000 et 100 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
"الطرقات مضاءة بشكل جيد لكن الجميع تائه". في الحياة عليك الموازنة بين ما لديك من قوة في صده وما ليس لديك حيلة له. بين الألم والفرح، بين المرض والعافيه،بين اللين والقسوه، بين كل هذا وذاك بعمود يسمى الإيمان حينها الأكيد أنه يمكننا المضي قدما بدل التذمر طوال اليوم أو الكفر بألفاظ حمقاء لا معنى لها أستطيع التحمل والصبر والتكاتف بيني وبين نفسي. أستطيع مداواة جراحي بأن أكون أنا الطبيب والدواء لنفسي بعد الله أوليس ذلك أفضل من لعن حظي السيئ بفعل أسوء كجلوسي طوال اليوم...."والحقيقة أن أي إنجاز ليس له قيمة دون رفيق يشاركك إياه، دون نظرة فخر تقل لك أنا فخور بك وبما فعلته، حتى لو كان الفعل لا يُذكَر، أي إنجاز ليس له قيمة دون تقدير لمحاولاتك حتى لو كانت كلها تبوء بالفشل، تفشل لكنك تحاول على الأقل، تحاول وهناك من يقدِّر سعيك ومحاولاتك.. وجود رفيق مؤمن بك، بسعيك، بقدراتك، يتغافل عن حماقاتك، ويساعدك في إخفاقاتك، ومستمر معك رغم كل محاولاتك البائسة، ومدرك كل ما تشعر به من مشاعر فرح، ألم، وخوف وقلق وارتباك؛ هذا هو الإنجاز الحقيقي.. السر ليس في الإنجاز، حتى لو صعدت للقمر وحدك.. السر في الرفيق.. في الأُنس."
À Propos De Mon Partenaire
-
العيش والقوة والارادة لنفسك علاج كسب الثقة والعزيمة بداخلك انجاز مشاهدة نفسك وانت تسمو قوة ان اردت المجد ابتعد دع كل من يراك يبتسم انظر لكل شي بعين الامل خذ من الوفاء مكسباً عش حياتك شامخا ابتعد عن كل ما يؤذيك ابحث عن الطمأنينة بداخلك لا تهمش ما كنت تحلم به اسعى لقربه ستجده يسعى اليك بكل شيء الحياة يقودها عقلك لا كلام الناس حرر نفسك من كل شيء اسلك الليل ففيه نور قلبك اكثر من النهار عش ملكاً واهتم بتفاصيلك الجميلة تسعد.ما بين العتمة والنور،، والصبر والسرور .. كل ذاك سيزول .. وكل ألمٍ لن يطول .. فالصبر وردٌ لا يقبل الذبول .. ونحنٌ بَشرٌ نصيبُ ونخطِئ، فلنُحسِن في هذه الدنيا المرور ..يعيش كل منا حياة تختلف عن الاخر بل يعيش كل منا حياتين تختلفان عن الاخر حياة واقعية وحياة على هيئة أمنية يحلم أن يعيشها ويحمل كل منا في داخله بقايا عقد الطفولة واحباطات الشباب وشيئا وبصمة من قاتل متسلسل يتمنى لو يقتل جهله فشله واخفاقاته المتكررة هو الزمن والحياة والماضي الذي يلازمنا حتى النهاية وهنا تبدأ الازدواجية في الحب المعرفة السلوك من نحن ومن نحن حقا ؟!! سؤال نسأله بشكل مستمر ومتكرر ويعود السبب به لعدم الرغبة بالرضى والشعور بها فيتحول صندوق يومياتنا الوردي مع الزمن الى صندوق أسود يحمل خيالاتنا وظنونا فيما مضى وفيما هو آت لا تظنن أن أحدا منا يعيش بما يشاء وكيفما يشاء ولا تظنن أننا جميعا سالمين معافين بل الجميع اليوم يمرر يومه وساعاته على ملل مرة وعلى ألم مرات ليصل لما يحلم ان وصل هي هي حالات التعب القلق والوجع النفسي التي ترافقنا بشكل مستمر وأبدي اين هي الوجهة وكيف ونعيش نتشبث بقادم يلون ما في صندوقنا الأسود بلمسة أمل أننا سنعود لأفضل منشود لا ينتبه الإنسان إلا بعد فوات الأوان أن كل تطلعاته وأمنياته التي كافح من أجلها ، ونجح في تحقيقها، لم تعد تناسبه كشخص نالت منه تقلبات الزمن، فلم يعد هو ذلك الذي خطط لها في البداية بكل حماسة وراح ينجزها بهمة على الأرض. إن الزمن كفيل بانهاك الإنسان وإضعاف قدراته ، فتتعثر مشاريعه وسط الطريق. وتلك القاعدة تنطبق أيضاً على الخيرات التي يكون الإنسان قد راكمها لقاء كدح عظيم ومخاطر جسيمة ، وما أن تقع بين يديه حتى يعجز عن جني ثمارها والاستمتاع بها ليدرك في الأخير أنه يكد من أجل لا شيء. هذا الشخص وأمثاله يشبه بمن بذل الغالي والنفيس لأجل حصوله على منصب ، وما أن حصل عليه حتى خذلته قواه فبات عاجزاً عن تقلده ! هكذا هي الأشياء تأتينا دائماً بعد فوات الأوان ، أو بالأحرى لا نصل إليها إلا بعد فوات الأوان" " ما أصعب أن يكون المرء مبصراً في مجتمع أعمى !" " ليس في قدرة إنسان أن يحصل على أي شيءٍ يرغبه، ولكن في قدرته ألا يرغب في ما لا يملك، وأن يستغل الأشياء التي تأتي في طريقه على أحسن ما يستطيع" هكذا كان العهد بينهم سال عمرو ابن الخطاب رضى الله عنه عن رجل ما اذا كان احد الحاضرين يعرفه، فقام رجل وقال : أنا أعرفه يا أمير المؤمنين. فقال عمر : لعلك جاره، فالجار أعلم الناس باخلاق جيرانه ؟ فقال الرجل : لا فقال عمر : لعلك صاحبته في سفر، فالأسفار مكشفة للطباع ؟ فقال الرجل : لا فقال عمر : لعلك تاجرت معه فعاملته بالدّرهمِ والدّينارِ، فالدرهم والدينار يكشفان معادن الرجال ؟ فقال الرجل : لا فقال عمر : للعلك رأيته في المسجد يهز راسه قائما وقاعدا ؟ فقال الرجل : أجل فقال عمر :اجلس فانك لاتعرفه كان ابن الخطاب يعرف أن المرا من الممكن أن يخلع دينه على عتبه المسجد ثم ينتعل حذاءه ويخرج للدنيا مسعورا ياكل مال هذا وينهش عرض ذاك ! كان يعرف أن اللحى من الممكنِ أن تصبح متاريس يختبىء خلفها لصوص كثر، وأن العباءة السّوداء ليس بالضرورة تحتها امراه فاضلة ! كان يعرف أن السواك قد يغدو مسنا نشحذ فيه أسناننا ونأكل لحوم بعض . كان يعرف أن الصلاه من الممكنِ أن تصبح مظهرا أنيقا لمحتال، وان الحج من الممكن أن يصبح عباءه اجتماعية مرموقة لوضيع ! كان يؤمن أان التدين الذي لا ينعكس أثراً في السلوك هو تدين أجوف ! أندونيسيا لم يفتحها المحاربون بسيوفهم وإنما فتحها التجارالمسلمونَ بأخلاقهم وأماناتهم ! فلم يكونوا يبيعون بضائعهم بدينهم، لهذا اعجب الناس بهم وقالوا : يا له من دين ! التعامل مع الآخرين هو محك التدين الصحيح . إذا لم يلحظ الناس الفرق بين التاجر المتدبن والتاجر غير المتدين فما فائدة التدين اذا . وإذا لم تلحظ الزوجه الفرق بين الزوج المتدين والزوج غير المتدين فما قيمة هذا التدين . والعكس بالعكس ! وإذا لم يلحظ الأبوان الفرق بين بر الولد المتدين وغير المتدين فلماذا هذا التدين ؟! مصيبه أن لا يكون لنا من حجنا إلا التمر، وماء زمزم، وسجاجيد الصلاةِ المصنوعه في الصين ! مصيبه أن تكون الصلوات حركات سويديه تستفيد منها العضلات والمفاصل ولا يستفيد القلب !