انا قلبي عليل
42 ans Célibataire Résidente de : Libye- ID Du Membre 7019786
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 42 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Grosse
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi اعوذ بالله من اشباه الرجال
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
مُقعَدة استخدم كرسي متحرك بسبب هشاشة عظام ونقص فيتامين د ولستُ مشلولة الحمد لله؛ اقوم بجميع اموري بنفسي؛ عصبية طيبة حنونة جدا ، وسأكتب كلماتي لتعرفوني : الشيئ الذي يمكنه أن يُشعركَ بالآمان اشتريه بعمرك كله...! مشكلتي هو أن شعور التهديد بأي علاقة أشعر دائماً أن مكانتي مهددة في قلب هذا الشخص الذي أحبه،إلى الحدّ الذي يكون في مقدور أي شخص أن يسرقه مني، ويأخذه بعيداً عني، وليس لأني أحب التملك، انما لأني شخص يعرف ماذا يعني الفقد. ..يعرف انه ما من قلب سُجِّلَ على إسمه وبَقِيَ معه!؛ أكون في حاجةٍ إلى أن أتأكد أن وجودي مُحَبّب، وأن الشيئ الذي أملكه عند هذا الشخص مافي أي إنسان يستطيع الوصول اليه، أو حتى يمحُه؛ليس مجرد شخص عادي يستطيع أن يهز وجودي؛ ولا يوجد أي بديل عني، لأنني أختلف ولا أهون...غدا الصراع بداخل حياتي؛ وفي الوقت نفسه أتمنى أن تكون حياتي ممتلئةً بالناس، ولكن أنا لا يمكنني البقاء مع أي أحد من دون أن أبني منه عالماً كاملاً ؛ لن أُقَدّسَ هذا الشخص وكأنه إذا رحل ستنتهي حياتي!؛ لا يمكنني أن أكون مع جميع الناس هكذا؛ ومن أجل ذلك ؛الشخص الذي لن تكون له منزلةٌ بداخلي سأترك حدود للتعامل معه، لا يمكنني أن أعيش شعوراً أنا عندي هاجسٌ فيه... إلى اليوم لم أحزن على أي شخصٍ قد رحل ؛ومن يرغب في الرحيل سأقدم له كل الأسباب ولن أندم؛ لأنه سيكون هناك لحظة ستُرجعني إلى الوراء أن هذا الشخص لم يُشعِرني بوجوده عندما كان معي؛ لم يبادلني ولو جزء بسيط من تقديري له ؛ وفي يوم من الأيام عندما أجد الشخص الذي يُشبهني؛ لن يترك لي مجال بأن أتمسك به؛ لأن وجوده في حياتي سوف يفرض نفسه في داخلي...وهذا الشيئ يكفي أن أشتريه ما بقي لي من عمر ...
À Propos De Mon Partenaire
-
أريد رجلاً يقولُ لي : إن كُنتِ أحببتني لا تُصارحيني، فهذا سيُبعدني ولن يُرضيني،كلماتُ العشقِ لا تستهويني،إن كُنتِ تُحبّينني انتظري وسأطرقُ بابكِ مُتَعَجّلاً في الوقت المناسب،لا تُعطيني امتيازات لا أستحقها؛أبعديني عنكِ وسأقترب،وإن اقتربتي سأبتعد؛ لا تُحبيني فإني أريدكِ بلا حب؛وسأُعلّمُكِ أنّ الحبّ عندما يرضى ربنا جمعنا في ظل رضاه؛لا تُطلعيني على مشاعركِ، لا تُعطيني أوقاتاً من وقتك،لا تدفعيني لأخسركِ؛فأنا رجل.... لا يرضى لمن أحبها أن تُذنب؛أو أن تعيشَ حُبّاً مُحرّماً في غفلةٍ من أهلها؛ لا أريدُ لمن أحبّ أن تشعر بالذنبِ أو أن يتألم قلبها؛اجعلي لي حدوداً لا أتخطاها؛اقتليني داخلكِ حتى لا أكبرَ فأقتُلكِ؛حافظي على ما هو فيكِ جميل؛ أريدكِ بريئة؛طاهرةً نقية؛أريدكِ غالية؛منيعةً بعيدة المنال؛وحينها سأقهرُ كل الصعاب للوصولِ اليكِ؛ كيف أكونُ في نظركِ رجلاً وانا أُحطّم حصون عفّتكِ،كيف أُخلصُ لكِ ان دفعتُكِ لخيانةِ عائلتكِ،وكيف لي أن أثقَ في حُبٍ ظهرت بوادرهُ في غضب الله؛ فالحُبّ أن أحميكِ وأحافظ عليكِ، لا أن أقتل كل ما هو فيكِ جميل؛لا تكوني سهلة فلا أشعر بقيمتكِ؛ولا تُحبيني الان حتى لا أكرهكِ؛فقلبي يريدكِ ولا يريدُ خسارتكِ؛أريدكِ زوجةً طاهرةً نقية، وحبيبةً وأمٌّ لأولادي؛تمضي معي عُمراً بأكمله....