- ID Du Membre 7931394
- Dernière Date De Connexion il y a 3 jours
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Suède
- Pays De Résidence Suède Helsingborg
- Situation Familiale 22 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 183 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi عند التعارف
- Revenu Mensuel Entre 2500 et 3500 euros
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا رجل مسلم دمشقي، وُلدت في بغداد ونشأت في السويد، وأحمل الجنسية السويدية بالإضافة إلى جنسيتين أخريين. طموح وأسعى دائمًا لتطوير ذاتي وزيادة وعيي وتحسين جودة حياتي، كما أنني أحرص على استغلال وقت فراغي في طلب العلم الشرعي والتعمق في فهم دين الله. أمارس الرياضة بانتظام، وأحب القراءة وأحب السفر واكتشاف الثقافات الأخرى. أؤمن بأن الإسلام هو الأولوية الأساسية في حياتي، وأعرف دوري كرجل مسلم قوام على زوجته وعائلته. أسعى، بإذن الله، لبناء أسرة طيبة تنشأ على طاعة الله، لتكون نافعة للأمة الإسلامية وذات أثر في هذه الدنيا، وننتفع بها في الآخرة. أفكر في العيش في السويد مؤقتًا، ثم الانتقال للاستقرار في تركيا، لكن هدفي النهائي هو الاستقرار في المدينة المنورة أو مكة المكرمة بإذن الله.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة تفهم معنى الطاعة للزوج في الإسلام، وتكون سوية الفطرة ولا تكون منتكسة الفطرة، ويفضل أن تكون طالبة شريعة، لعلمي بأنها ستكون متمكنة من اللغة العربية، وهو ما أحتاجه لمساعدتي في تعليم أطفالي هذه اللغة. أرجو أن تكون طويلة القامة، وتتمتع بصحة جيدة وقوام رياضي. أن تكون ملتزمة بارتداء الحجاب الشرعي، ويفضل أن تكون منقبة. لا أهتم إذا كانت حاصلة على شهادة جامعية، وهذا يعود لوعيي حول هذا الموضوع. أريدها أن تكون ذات روح طيبة، وتحترم العادات والتقاليد. الحياة مليئة بالابتلاءات، وأتمنى أن تكون صبورة على الحلوة والمرة، ولها الأجر والثواب بإذن الله. إذا توفرت هذه الصفات، فسأتواصل معكِ عن طريق محرم للتفاهم، ومن ثم نأتي لطلب يدكِ من ولي أمركِ.