- ID Du Membre 8224991
- Dernière Date De Connexion il y a 14 heures
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al-Giza
- Situation Familiale 42 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi مهندس بإحدى الشركات
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
الحمد لله بحاول دائما اكون قريب من الله ملتزم .متربي كويس جدا من بيت ملتزم . عملى جدا واحب النظام والنظافه عندى اسلوبا حياه .الحمد لله حسن الخلقه ومش باين عليا السن خالص وده فضل من الله عليا. اعمل مهندس بشركه خاصه وعندى مشروعى الخاص الناجح بفضل الله . ابحث عن من تشبهني وتكملنى وتعفنى وتعيننى على أمور الدنيا والدين . كنت مسجل فى البرنامج قبل كده ولكن لم أجد بغيتى ومنالى..مستعد لدخول البيت من بابه الزواج شرعي ومعلن بإذن الله .
À Propos De Mon Partenaire
-
بنت ناس من بيت محترم . جميله بيضاء طويله جامعيه . لا اريدها تعمل الا لو عمل ليس به اختلاط لكني فى الاصل لا احب عمل المراه .ملتزمه تعرف قدر الزوج وتعرف لغة الحوار .ولغة الاحتواء وليس الصدام .تحب الهزار والضحك.صاحبة رأى سديد . ممكن تكون بنت او مطلقه أو ارمله لكن بدون اى اولاد ..ولها عندى سكن مستقل خاص بها بعيد عن الأولى.. مينفعش واحده جاده فى الزواج ومش كاتبه مواصفاتها ولا مواصفات من تريد زوجا لها يوجد صنف من النساء اذا نظرت إلى زوجها تعرف ما به دون أن يتكلم وتكون له سند وعون .فإن كان فى عمله او خارج البيت شئ ينغص عليه فتجده يسرع إليها لتهون عليه .. ولنا فى رسول الله أسوة حسنه فعندما نزل عليه الوحى لأول مره وكان خائفا فاسرع إلى زوجته خديجه فهدات من روعه وساندته حتى مماتها رضى الله عنها وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم عايز واحده تكون ليا جيش بمفردها تحارب وتزود عنى فى غيابى او حتى حصورى .واحده تكون سند بجد مش مجرد زوجه وحياه بلا هدف وستجدنى كما هى لى سندها وحماها اللى عمره ما يتخلى عنها مهما حصل وكأنك تبحث عن ابره فى كومة قش . لاحول ولا قوة الا بالله