- ID Du Membre 8682425
- Dernière Date De Connexion il y a 2 mois
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Amanah al-Asmah
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 162 cm , 55 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi محاسب
- Revenu Mensuel Entre 70000 et 100000 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
شخص يهتم بالتعلم والتطوير الشخصي. أحب اكتشاف أشياء جديدة واكتساب مهارات جديدة في مجالات مختلفة. لدي شغف كبير بالقراءة والكتابة، حيث أجد فيهما وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاركة المعرفة مع الآخرين. اجتماعي وأستمتع بالتواصل مع الناس من خلال المحادثات الهادفة والإثراء المشترك. أحب تبادل الأفكار والآراء مع الآخرين، حيث يمكننا توسيع آفاقنا وزيادة فهمنا للعالم من حولنا. أسعى دائمًا للتحسين والنمو في جوانب حياتي المختلفة، سواء كان ذلك في العمل، أو الصحة، أو الروحانية. أؤمن بأهمية تحقيق التوازن بين هذه الجوانب لضمان حياة سعيدة ومستقرة. ملتزم بالقيم الأخلاقية والأخلاق الحسنة. أحاول دائمًا أن أكون صادقًا ومسؤولًا في تعاملاتي مع الآخرين، وأحترم حقوقهم وآرائهم. ايجابي و متفائل، وأسعى لنشرها في حياتي اليومية. بشكل عام، أحب التحديات والفرص الجديدة التي تطرح عليّ. أهدف إلى تحقيق نجاح شخصي ومهني، بالإضافة إلى المساهمة في خدمة المجتمع وإحداث تغيير إيجابي من خلال قدراتي وإمكاناتي.
À Propos De Mon Partenaire
-
لم يسبق لي أن فكرت في شروط أو مواصفات، ولا أجد أنه من اللائق أن نتحدث عن الإنسان كسلعة تخضع لصفة مُحددة، أظن أن المسألة لا تتم بهذه الطريقة، يعني أن نضع صفاتٍ وشروطًا، ثم نبدأ البحث عنها في الآخرين، وحين لا نجدها نتركهم ونجرب غيرهم.! المسألة ليست وصفة طبية يمكن الحصول عليها وتطبيقها، صفات الإنسان نفسه حين تتفاعل تنتج مزيجًا مُختلفًا عن تصورنا، فكيف بتفاعل صفات شخصين مُختلفين.! باختصار لستُ مع فكرة فتاة الأحلام أو فتى الأحلام الرائجة هذه. ربما لأني لا أستطيع أن أعطي أجوبة لا أقتنع بها، من الممكن أن أعدد لك ألف صفة أرغب بوجودها في المرأة التي أريدها زوجة، ولكن ربما أجد إمرأة لا تحمل أي صفة منها فأحبها، وأتزوجها. هذه الأمور ليس لها خارطة توصلنا إلى المكان المطلوب، والتطلب فيها هو التعقيد لا أخذها كما تأتي، قد يبدو جوابي مُعقدًا، ولكن فكرتك عن تحديد وتضييق الأمر هي المعقدة في الأساس.