مسسلم طييب

مسلم طيب حسن الخلق و الأخلاق، وسيم ولله الحمد ، غيور ، احب البساطة ، احب العلم ، احب الصالحين ، احب في الله و أبغض في الله ، الأفضل التي ترى بياناتي تناسبها تضفني لقايمة الاهتمام و ذلك قبل أي تواصل، و إذا تم التوافق تحيلني لوليها الشرعي، اسال الله الهداية لكل مضيعة للصلاة ، فهي لما سواها اضيع ، و اسأل الله الهداية لكل متبرجة لا تلبس الحجاب فهي لم تستحي من خالقها فكيف ستسحي مني ، كذلك المسترجلة النسوية العنود النكدية هداكم الله ، لا توافق بيننا ... ابحث عن مسلمة اكرمها و تكرمني ... زوجة مؤنسة رحيمة ودودة عؤودة.... احتسب فيها الأجر ... فخيركم خيركم لاهله ، اكرمها فخير درهم ينفق على الاهل ، لست مستعجل ، في تأني من امري ... إن شاء الله تكون لها إضافة سعيدة في حياتي بخلقها و حيائها و طاعتها .... لا يهم الجنسية و لا العمر و لا القبيلة ...و لا الوضع المادي ... اهم ما في الأمر الصلاح و الطيبة ناضجة في فكرها و أيقنت اننا في دار ابتلاء .. لدى أبناء مع والدتهم ، و لا داعي الي استقصاء عن الماضي ...نسأل الله أن يعوضنا خيرا ، .... و في حال عدم التوافق لا يعني انا احد سيئ لكن هي اقدار و ارزاق ... غفر الله لي و لك و للمسلمين والمسلمات مسلمة طيبة هينة ودودة جميلة بريئة الملمح ، ذات حياء و تغلب عليها الحشمة أنثى رقيقة و ليست مسترجلة ... و تفاديا لاضاعة الوقت تكن لها رغبة بالزواج لا التعارف ... جادة ، جاهزة ... حال التواصل لتتكلم باحترام وفق الشرع و لتنتقي أفضل الكلام و لتكن في اسلوبها محترمة ، و لا المتعالية الناقدة .... و الحمد لله لدينا من النضج ما نفرق به بين السليمة و السقيمة ... التي لها رغبة في الزواج فلتتفضل ... و لا ننسى القسم .... الزواج أمانة و الوفاء بمضمون عقد الزواج واجب و أحق الشروط الواجب الوفاء بها هي شروط الزواج من الطرفين ... و الإطالة هنا فقط للتوضيح ، فلتتحملي الإطالة ... و من غشنا فليس منا ... موقن ان الموقع ليس الحل الأنسب لوجود الزوجة الصالحة ، لكن نلتمس الأسباب و الله يعوضنا خيرا... و مقتنع ان الجل هنا لاضاعت الوقت الا َ من رحم ربي ... الزواج أمانة مسؤولية ... الزوجة ام مربية لجيل يخاف الله ... فإن لم تكن صالحة فأنّى لها ان تربي ...البحث عن الزوجة الصالحة شاق و يحتاج إلى صبر و تأني . كذلك الزوج الصالح... اولا الزوجة الصالحة كما عرفها النبي صلى الله عليه وسلم ... ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله تعالى خيرا من زوجة صالحة، إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته أو حفظته في نفسها وماله.. هذا ما ابحث عنه و ما يبحث عنه كل مسلم.. اما الصوامة القوامة بالليل المتصدقة التي تلبس اللباس الشرعي و لا تنظر للمسلسلات و لا تسمع الموسيقى و لا تدخن هذا كله محمود و مطلوب و لكن هذا كلها يعود لنفسها ... وقد قيلَ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ و سلَّمَ : يا رَسولَ اللهِ ! إنَّ فلانةَ تقومُ اللَّيلَ و تَصومُ النَّهارَ و تفعلُ ، و تصدَّقُ ، و تُؤذي جيرانَها بلِسانِها ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليهِ و سلم لا خَيرَ فيها ، هيَ من أهلِ النَّارِ ... فما بال بعضهن تؤذي زوجها الا من رحم ربي ، فهنا واجب ان نفهم معنى الزوجة الصالحة في زوجها و ليس في نفسها ... ثم ليعلم ان سبب ورودهن النار ... هو جحودها لزوجها ، النكد و العناد و تحميله ما لا يطاق ، بلا ود و لا رحمة ... كما في حديث النبى صلى الله عليه أُرِيتُ النَّارَ فَإِذَا أكْثَرُ أهْلِهَا النِّسَاءُ، يَكْفُرْنَ قيلَ: أيَكْفُرْنَ باللَّهِ؟ قالَ: يَكْفُرْنَ العَشِيرَ، ويَكْفُرْنَ الإحْسَانَ، لو أحْسَنْتَ إلى إحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شيئًا، قالَتْ: ما رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ... و الزوج شأنه عظيم ... حقوقه واجبة عظيمة مقدمة حتى على أقرب الناس ،حتى الاب ... بعض المتعلمات يتجاهلن النصوص الصريحة بتعلات واهية ... بعد انمساخ الفطرة الا من رحم ربي ..وإن تكبرتي على شرع الله أو او تجاهلتي هذه الحقوق ، فبين يدي الله تتذكرينها .... الزوج كما في الحديث ... إنَّما هوَ جنَّتُكِ وناركِ. ... و ما أيسر طريق الزوجة الصالحة للجنة ... إذا صلَّت المرأةُ خمسَها وصامت شهرَها وحفِظت فرجَها وأطاعت زوجَها قيل لها ادخُلي الجنَّةَ من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شئتِ... ليس بالمفهوم النسوي ... لا ولاية و لا سمع و لا طاعة و المعاملة بالمثل... إذا ضاق صدرك للتذكير بالله و سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوكلي على الله و مري مرور الكرام ... واسأل الله لي و لكم الهداية و التوفيق لما يحب و يرضى ... ابحث عن أنثى مسالمة .....