أسعد من يسعدني
34 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9003641
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 34 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi الحمدلله
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
يا رب يوقعني في حد شبهي ان شاء الله اريد حياة سعيدة لا احب المشاكل ولا الجدال مخلص لابعد الحدود مش هتلاقي اطيب ولا احن مني واهم حاجه اكون راجل لكي ومش عليكي سند وضهر واعوضك عن كل حاجه شفتيها بأمر الله راجل الحمدلله حنين جدا جدا كريم بفضل رومانسي وهادي متفهم لا انحنى الا فى صلاتي و ربنا يوفق الجميع الحمد لله اراعي حدود الله واجتهد في مرضاته عزوجل، اراعي بيتي وعائلتي وارفق بهم واقوم علي شؤونهم و اسعي في بر والدايّ. متصالح مع نفسي راجل من زمن جميل اتقي الله..اقوم بكل واجباتي العمليه والزوجيه.... انا مش بصاحب بنات مليش في الاختلاط مش جمدان مني ولا حاجه بس انا شايف انها علاقه ملهاش اي معني بغض النظر عن حرمتها ودا احترام لنفسي قبل اي حاجه وحرمه البيوت والله يوفق الجميع شايفة البيانات مناسبة فقط ال يتواصل انا مش بفتح البرنامج كثير
À Propos De Mon Partenaire
-
قلبها ابيض و روحها حلوة ارغب ف شخصيه حنونه تعشق الرومانسيه تعشق الحب تكون عارفه ربنا بمعني الكلمهمش مهم عندي الشكل المهم عندي يكون قلبها ابيض وحنينه وطيبه ونكون ظهر وسند لبعضنا زوجة تعلم حدود الله عزوجل، ودودة مطيعة تعلم قدر الزوج وتصونه وتحفظه في ماله وولده. وتكون بنت اصول تكون لي كل شيء واكون لها كل شيء عايزين ننبسط بكل لحظه بحياتنا احنا عايشين عشان ننبسط بس "وتبقى أفضل الأمنيات هي أن يجد كل منا من يستطيع أن يسكن إليه وبه ، من نبدأ معه وننتهي معه ، أن لا نعاني من الفقد ثانية، وأن لا نشعر بصعوبة اللجوء لمن ليس لنا ، أن نجد من يهون علينا مرّ العيش ، من يبقى كما عرفناه أول مرة، أن لا نقطع طريقًا كاملا مع شخص ثم نكتشف أن عمرنا تناثر هباءًا، أن لا نُخدع، أن لا نفقد، والأهم من كل ذلك أن لا نفقد أنفسنا بعد أن عثرنا عليها مجددًا." رأيت لو تكون يتيمه الموده والرحمه