مرافئ السكن
30 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 9012851
- Dernière Date De Connexion il y a un jour
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi Teaching
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 3000 dirhams
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
بالحوار تتكشف الامور وتتضح افضل للاخر افضل من التحدث عن نفسي و مدحها و العياذ بالله.... عموما ولاعطاء صورة مصغرة والا فاني امة ضعيفة وفقيرة الى الله انا شخص بسيط غير متكلف و مقبولة بعيدة عن الشحناء احب الهدوء والاهتمام و العمل والسعي من اجل الثبات على طريق الله علنا نكون من الفائزين ان شاء الله أحداث غرْة كفيلة جدًا بأن يفيق من يريد أن يفيق وأن يراجع حياته من يريد أن يراجعها، ولكن بعض الناس يريدون أن يبقوا كما هم، ويتمنون أن تنتهي الأحداث بسرعة ليس من باب الشفقة بالصامدين، ولا من باب أنهم لا يستطيعون تحمل المزيد من المشاهد المؤلمة، ولكنهم يريدون من الجو العام أن يتناسب مع التلاهي الذي هم غارقون فيه، وأن يحرروا يومياتهم من سطوة المجتمع الحزين من حولهم، يريدون من المصعد المعطل بين السماء والأرض الذي تنحبس فيه الأنفاس أن يعمل مرةً أخرى، فيخرجون للحياة ويمارسون كل عاداتهم التي أغرموا بها، ويعبدون هواهم الذي لا يحبون أن يتوقفوا عن عبادته. " المُرعِب في فكرة الزواج، ليس أن تتحملي رجلاً بكل سلبياته وإيجابياته طيلة حياتك ولا أن يتحملك هو المُرعِب في حجم التردد هو مصير أولئك الأطفال الذين سينتجون عن قرار ابتدأ بمزحة .. هل تستطيعين أن تصنعي منهم رقماً صعباً مجتمعياً؟ أم أنهم سينشؤون في جو روتيني من التلفاز الى الشارع الى المدرسة؟ هذا إن لم نصنع مزيداً من المرضى النفسيين؟ الذي أؤمن به: أن مرحلة العزوبية ليست مرحلة إصلاح الشعر المتقصف، والبشرة المترهلة فقط .. إنما هي أثمن فترة لديك لتصنعي عقلاً مختلفاً وشخصية قادرة على إنتاج جيل حي نابض بالفلاح هي أثمن فرصة لتتعلمي فن صناعة الإنسان وتلملمي شتات شخصيتك وترممي عيوبك كي لا يعيد التاريخ التربية الخاطئة نفسها. من كتاب " في الحب والحياة " د مصطفى محمود
À Propos De Mon Partenaire
-
الحيي التقي الذي لا يشقيني بصحبته... من يكون لي عونا على طاعة الله... على درجة من الوعي والعلم الشرعي والحكمة والطيبة والكرم... سوي نقي .. شيوع نبرة الاستغناء السريع في العلاقات، ظاهرة مستفزة، فمن أعظم سمات النُبل- السعي للتمسك بالعلاقات عند أزماتها، وشرف المحاولة لترميم ما كان على وشك السقوط، أما المسارعة إلى التخلي واستسهال الفراق تحت سطوة البدائل المتاحة، فهو أمارة الإعجاب اللحظي المزاجي لا الحب العميق المستقر.