
بنت القصيم 40
41 ans Divorcée Résidente de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9143378
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Hadari saoudienne
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Kaseem
- Situation Familiale 41 ans Divorcée
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
غير قبيليه عندي يقين تام أن العمر لايعتبر مقياس -للشكل والعقل- محبة وقارئة للكُتب واعية جدًا ومهتمة بالصحة والرياضة -كنت ولازلت مترددة بالتسجيل في هالبرامج ومدى مصداقيتها ولكن أرجوا من ربي يسوق لكل شخص من يشبه روحه وصدقه ونيته ويبعد عنا أشباه الرجال هذا الدعاء للرزق قوله مرتين بيقين تام بأن الله سيرزقكم من الشئ الذي تريدونه وان شاء الله بصير خلال أقل من ثلاثة أيام. أكثروا منه لعلها تحدث معجزة بشئ كان مستحيلا فعلى الله لا شئ مستحيل اللهم يارزاق ياذا القوة المتين ارزقني اللهم اني ابرأ من حولي وقوتي وألجأ لحولك وقوتك ياذا القوة المتين اللهم ارزقنا راحة البال، وطمأنينة النفس، وسعادة القلب
À Propos De Mon Partenaire
-
وعيه وعقله وطريقة تفكيره أهم بكثير من شكله روحه مرحه ويكون رجل بمعنى الكلمه فاهم ومتفهم ومحترم ومُحب -غير معدد- من أجمل الأمور وأصعبها في نفس الوقت هو بناء حياة جديدة مليئة بالمسؤوليات والمتطلبات، الزواج هو الشفاء والسعادة عندما يتقاسم الزوجين المشاعر و الامال والطموحات والمسؤوليات . الزواج يفتح باب الرحمة، وباب الرزق، وباب السعادة، وباب النجاح، وباب الثواب، وباب الجنة، ويغلق باب الفشل، وباب العقاب، وباب النار كل المشاكل قابلة للحلّ بسهولة، بشرط أن ينظر الزوجان إلى المشاكل على أنّها قضية أخذ وعطاء، لا قضية انتصار وهزيمة.