الشاعر 56
32 ans Célibataire Résident de : Koweït- ID Du Membre 9170783
- Dernière Date De Connexion il y a 10 mois
- Date D'inscription il y a 10 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Hawalli
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 171 cm , 69 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi الشاعر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
الجمله العظيمه وهي @ من لا يزورنا والديار مخيفه @ فلا مرحبا به والديار امان @ الجمال الداخلي افضل بكثير من الجمال الخارجي @ للاسف أصبحنا في مجتمع ينظر للمظاهر الخداعه المظاهر الكاذبه المنافقه @ نسينا كلام ربنا ونسينا الحلال في زمن صعب @ أصبحنا نقيم الرجال باموالهم وليس بدينهم نظره حقيره انك تقيم الرجل بالمال @ الرجل يقيم بدينه أولا وأخلاق وادبه @ ما قيمت المال في وجود عدم السعاده والضحكه ال من الداخل بصدق ربنا يكون المال وسيله لناس مرضه نفسينا @ ولكن الأصل الطيب والبذره الصالحه ليس لها ثمن @ انا في كميه دهشه ومتفاجا من الناس اللي علي البرنامج @ مش مستواعب @ في جميع الدول العربيه وللاسف @ الصالحات نادر وجودهم @ وعلي فكره كلامي مش معنا ان متشدد ول حاجه @ بس هنا تشوف النفاق والكذب وعدم المسئوليه والكل بيذكر ربنا بلسان النفاق والغدر وعدم الصدق @ اتقوا الله دانتو قسمتوا بالله قبل دخولكم البرنامج اي القلوب دي استغفر الله @ مش قادر استوعب ويعني يعتبر كل الأشخاص ال هنا دخلو مدارس وجميعات وتعليم وموهلات غاليه @ بس واضح ان ورق وللاسف كأنهم متعلموش @
À Propos De Mon Partenaire
-
بسم الله الرحمن الرحيم اخواني واحبابي في الله سوف ابدا بهذه الايه الكريمه من سوره الإسراء يقول الله تعالي @ بسم الله الرحمن الرحيم @ وكل انسان الزمانا طائره في عنقه @ ونخرج لهو يوم القيامه كتابه يلقا منشورا @ اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا @ صدق الله العظيم @ هناك شخص واحد يصرخ عليك من أجل مصلحتك وهو - المواذن- لأجل الصلاه اما الباقيين لا حوله ولا قوه